الصفحه ٧٣ : أشهد أن لا إله إلا أنت
وحدك لا شريك لك ، وأنّ محمدا عبدك ورسولك ، وإنك إن تكلني إلى نفسي تقربني من
الصفحه ٩٧ :
(فَأَخْرَجَ لَهُمْ
عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَإِلهُ مُوسى فَنَسِيَ (٨٨
الصفحه ١٠١ : ) أضاف اليوم إلى وقت نسف الجبال ، أي يوم إذ نسفت ، وجاز أن
يكون بدلا بعد بدل من يوم القيامة (يَتَّبِعُونَ
الصفحه ١١٤ :
لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ) أي يقال لهم استهزاء بهم : ارجعوا إلى نعيمكم ومساكنكم
لعلكم تسألون غدا عما جرى عليكم
الصفحه ١٣٣ : مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ
الصفحه ١٣٦ : الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ)
(١٠١)
سدّهما ، فحذف
المضاف كما حذف المضاف إلى قرية ، فتّحت شامي
الصفحه ١٤٦ : وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ ما
الصفحه ١٤٨ : (اخْتَصَمُوا) للمعنى ، وهذان للفظ ، والمراد المؤمنون والكافرون ، وقال
ابن عباس رضي الله عنهما رجع إلى أهل
الصفحه ١٥٠ : إلى السماء
أيام الطوفان ، وكان من ياقوتة حمراء ، فأعلم الله إبراهيم مكانه بريح أرسلها ،
فكنست مكان
الصفحه ١٥٥ : إِلهٌ
واحِدٌ) أي اذكروا على الذبح اسم الله وحده فإنّ إلهكم إله واحد ،
وفيه دليل على أنّ ذكر اسم الله شرط
الصفحه ١٦٠ : آياتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
(٥٢)
مثلكم ظالمين قد
أنظرتهم حينا (ثُمَّ أَخَذْتُها) بالعذاب (وَإِلَيَّ
الصفحه ١٦٢ : إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٥٤) وَلا يَزالُ
الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ
الصفحه ١٨٣ : وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ (٦٠) أُولئِكَ
يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَهُمْ لَها
الصفحه ١٩١ : وبين الرجوع إلى الدنيا (إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) لم يرد أنهم يرجعون يوم البعث وإنما هو إقناط كلّي لمّا
الصفحه ١٩٦ : (فَاجْلِدُوا كُلَّ
واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ) الجلد ضرب الجلد ، وفيه إشارة إلى أنه لا يبالغ ليصل الألم