الصفحه ٤٨٧ : يَصْعَدُ
الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) ومعنى قوله إليه إلى محلّ القبول والرضا
الصفحه ١٨ : أَحَداً) ولا يفعلنّ ما يؤدي إلى الشعور بنا من غير قصد منه ، فسمّى
ذلك إشعارا منه بهم لأنه سبب فيه.
٢٠
الصفحه ٢٦ : أَظُنُّ
السَّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها
مُنْقَلَباً (٣٦) قالَ
الصفحه ٣٨ : وَبَيْنِكَ) هذا إشارة إلى السؤال الثالث ، أي هذا الاعتراض سبب الفراق
، والأصل هذا فراق بيني وبينك وقد قرئ به
الصفحه ٣٩ : يطمئن إليها ،
لا إله إلا الله محمد رسول الله (١) ، أو مال مدفون من ذهب وفضة ، أو صحف فيها علم والأول
الصفحه ٤٢ : دخلوها ، فإذا ارتفع النهار خرجوا إلى
معايشهم ، أو الستر اللباس ، عن مجاهد : من لا يلبس الثياب من السودان
الصفحه ٤٥ : (لا يَبْغُونَ عَنْها
حِوَلاً) تحوّلا إلى غيرها ، رضا بما أعطوا ، يقال حال من مكانه
حولا أي لا مزيد
الصفحه ٤٩ :
(يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا (٦)
يا
زَكَرِيَّا إِنَّا
الصفحه ٥٠ : بقال ، وذلك إشارة إلى مبهم يفسره (هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ) أي خلق يحيى من كبيرين سهل (وَقَدْ خَلَقْتُكَ
الصفحه ٥٤ : ـ (وَهُزِّي) حركي (إِلَيْكِ) إلى نفسك (بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) قال أبو علي (١) : الباء زائدة أي هزي جذع النخلة
الصفحه ٥٥ : وقولا ، ألا ترى إلى قول الشاعر في وصف القبور : وتكلّمت عن أوجه
تبلى (٣). وقيل كان وجوب الصمت بعد هذا
الصفحه ٥٧ : ، أو من بين الناس ، وذلك أنّ النصارى
اختلفوا في عيسى حين رفع ، ثم اتفقوا على أن يرجعوا إلى قول ثلاثة
الصفحه ٦١ : بالاعتزال المهاجرة من أرض بابل (١) إلى الشام (٢) (وَما تَدْعُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) أي ما تعبدون من أصنامكم
الصفحه ٦٣ : ، وذلك أنه حبّب لكثرة عبادته إلى الملائكة ، فقال لملك الموت أذقني
الموت يهن عليّ ففعل ذلك بإذن الله
الصفحه ٦٩ : يقولون هذا القول إلى أن يشاهدوا الموعود رأي عين (إِمَّا الْعَذابَ) في الدنيا ، وهو تعذيب المسلمين إياهم