الصفحه ٣٩٩ :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ
الصفحه ٤١٨ : ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ)
(١١)
٩ ـ (ثُمَّ سَوَّاهُ) قوّمه كقوله : (فِي أَحْسَنِ
تَقْوِيمٍ
الصفحه ٤٢٨ : إلى ما هو سبيل الحقّ وهو قوله :
٥ ـ (ادْعُوهُمْ لِآبائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ) أعدل (عِنْدَ اللهِ) وبيّن
الصفحه ٤٢٩ : تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ
ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً)
(٦)
لعمومه خطأ التبني
وعمده
الصفحه ٤٣٣ : (فَارْجِعُوا) إلى الكفر (٤) أو من عسكر رسول الله إلى المدينة (وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ
النَّبِيَ) أي بنو
الصفحه ٤٣٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، صبيحة الليلة التي انهزم فيها الأحزاب ورجع المسلمون إلى
المدينة ووضعوا
الصفحه ٤٤١ : الصلاة والزكاة بالأمر ثم عمّ الأمر (١) بجميع الطاعات تفضيلا لهما ، لأنّ من واظب عليهما جرّتاه
إلى ما ورا
الصفحه ٤٤٢ : وقعا
__________________
(١) أي أيام البيض ،
أي أيام الليالي البيض وهي الثالث عشر إلى الخامس عشر
الصفحه ٤٤٧ : برحمتنا ،
ونذيرا بنقمتنا ، وداعيا إلى عبادتنا ، وسراجا وحجة ظاهرة لحضرتنا.
٤٧ ـ (وَبَشِّرِ
الصفحه ٤٥٠ : ابْتَغَيْتَ
مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلا جُناحَ عَلَيْكَ) أي ومن دعوت إلى فراشك وطلبت صحبتها ممن عزلت عن نفسك
بالإرجا
الصفحه ٤٥٢ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى
الصفحه ٤٥٨ : وصوابا أو قاصدا إلى الحقّ. والسداد : القصد إلى
الحقّ ، والقول بالعدل ، والمراد نهيهم عما خاضوا فيه من
الصفحه ٤٦٣ :
وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٦)
وَقالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلى رَجُلٍ
الصفحه ٤٨٣ : اختصم إليّ أعرابيان في بئر ، فقال أحدهما : أنا فطرتها ، أي
ابتدأتها (١) (وَالْأَرْضِ جاعِلِ
الصفحه ٤٨٦ : الَّذِي
أَرْسَلَ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ
فَأَحْيَيْنا بِهِ الْأَرْضَ