الصفحه ٢٣٠ : يتفرقون عنهم إلا بإذن ، قيل نزلت يوم الخندق ،
كان المنافقون يرجعون إلى منازلهم من غير استئذان.
٦٣ ـ (لا
الصفحه ٢٣٧ : تركوا الجارّ كما
تركوه في هداه الطريق والأصل إلى الطريق أو للطريق ، وضلّ مطاوع أضلّه ، والمعنى أأنتم
الصفحه ٢٥٠ : يختلف ، ولكن يختلف فيه البلاد ، وينتزع من هنا جواب
في تنكير البلدة والأنعام والأناسي ومن نسب الأمطار إلى
الصفحه ٢٧٥ :
أرشدهم إلى الدين وعلّمهم الشرائع ، ويجوز على هذا إلّا من أتى الله بقلب سليم من
فتنة المال والبنين ، وقد
الصفحه ٢٨٤ : التجأوا إلى غيضة
إذ ألحّ عليهم الوهج ، والأصحّ أنهم غيرهم نزلوا غيضة بعينها بالبادية وأكثر شجرهم
المقل
الصفحه ٢٩٨ : سُوءٍ فِي تِسْعِ آياتٍ إِلى
فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ)
(١٢)
١٠
الصفحه ٣٠٧ : عندهم من الرأي ، وقصدها بالرجوع إلى الاستشار تطييب نفوسهم (٢) ليمالئوها ويقوموا معها (ما كُنْتُ قاطِعَةً
الصفحه ٣١٤ : تمييز التسعة به ، فكأنه قيل
تسعة أنفس ، وهو من الثلاثة إلى العشرة ، وعن أبي دؤاد (١) : رأسهم قدار بن
الصفحه ٣١٨ : اللهُ وَما
يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)
(٦٥)
المحوجة إلى اللجإ
، يقال اضطرّه إلى كذا ، والفاعل
الصفحه ٣٣٥ : شَيْخٌ كَبِيرٌ (٢٣) فَسَقى لَهُما ثُمَّ
تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ
الصفحه ٣٤٦ : عليها
بالفاء المعطية معنى السببية ، ويؤول معناه إلى قولك ولو لا قولهم هذا إذا أصابتهم
مصيبة لما أرسلنا
الصفحه ٣٤٨ : تريد يا ابن أخي؟ قال : (أريد منك أن تقول لا إله إلّا
الله أشهد لك بها عند الله) قال : يا ابن أخي (١) قد
الصفحه ٣٥٣ :
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ
الصفحه ٣٧٤ : إلى المعاني المستورة
حتى تبرزها وتصورها للأفهام ، كما صوّر هذا التشبيه الفرق بين حال المشرك وحال
الصفحه ٣٧٨ : أجل قد سمّاه الله وبيّنه في اللوح لعذابهم (٢) ، والحكمة تقتضي تأخيره إلى ذلك الأجل المسمّى (لَجاءَهُمُ