الصفحه ١٧٨ : بَعْدِهِمْ) من بعد قوم نوح (قَرْناً آخَرِينَ) هم عاد قوم هود ، ويشهد له قول هود : (وَاذْكُرُوا إِذْ
الصفحه ٢٤٥ :
(وَقَوْمَ نُوحٍ
لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ وَجَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً
الصفحه ١١٧ :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا
الصفحه ٣٦٥ : لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
(١٧)
لذكر (١) ما ابتلي به نوح عليهالسلام من أمته وما كابده من طول
الصفحه ٤٣٠ :
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى
الصفحه ٣٦ : بالسكين ،
وإنما قال فقتله بالفاء وقال خرقها بغير فاء لأن خرقها جعل جزاء للشرط وجعل قتله
من جملة الشرط
الصفحه ٦٦ : مضمون الجملة ، فلما جامعت حرف الاستقبال خلصت للتوكيد واضمحل معنى الحال ،
وما في إذا ما للتوكيد أيضا
الصفحه ١٣٥ :
فَاعْبُدُونِ) أي ربيتكم اختيارا فاعبدوني شكرا وافتخارا ، والخطاب للناس
كافة.
٩٣ ـ (وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ
الصفحه ٣٥٠ : إلى الموصول محذوف ، والخبر (أَغْوَيْناهُمْ) والكاف في (كَما غَوَيْنا) صفة مصدر محذوف تقديره أغويناهم
الصفحه ١٥٨ :
وَإِنْ
يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَثَمُودُ (٤٢) وَقَوْمُ
الصفحه ٢٧٨ : (١١٤) إِنْ أَنَا إِلاَّ
نَذِيرٌ مُبِينٌ (١١٥) قالُوا لَئِنْ لَمْ
تَنْتَهِ يا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٣٣ : ،
والمعنى وتلك أصحاب القرى أهلكناهم ، والمراد قوم نوح وعاد وثمود (لَمَّا ظَلَمُوا) مثل ظلم أهل مكة
الصفحه ٦١ :
الباء : اسم ناحية من الكوفة والحلة ينسب إليها السحر والخمر ويقال أول من سكنها
نوح عليهالسلام
وهو أول
الصفحه ٧٠ : مواضع : ههنا ، وفي
الزخرف ونوح حمزة وعليّ ، جمع ولد كأسد في أسد ، أو بمعنى الولد كالعرب في العرب ،
ولما
الصفحه ١٧٦ : أخبرته
امرأته فركب ، وكان تنور آدم فصار إلى نوح ، وكان من حجارة ، واختلف في مكانه ،
فقيل في مسجد الكوفة