الصفحه ١٥٢ : ، وهو يؤيد قولهما ، والبهيمة مبهمة في كلّ
ذات أربع في البرّ والبحر ، فبيّنت بالأنعام وهي الإبل والبقر
الصفحه ١٧٧ : (١) زوجين ، وهما أمة الذكر وأمة الأنثى ، كالجمال والنوق
والحصن والرماك (٢) (اثْنَيْنِ) واحدين مزدوجين كالجمل
الصفحه ١١٩ : والقمر والنجوم ، وكلّ مبتدأ خبره (يَسْبَحُونَ) يسيرون أو (٧) يدورون ، والجملة في محلّ النصب على الحال من
الصفحه ٣٦٦ : أن تكون من جملة قول إبراهيم عليهالسلام لقومه ، والمراد بالأمم قبله قوم شيث وإدريس ونوح وغيرهم ،
وأن
الصفحه ٣٤٤ : الْكِتابَ) التوراة (مِنْ بَعْدِ ما
أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى) قوم نوح وهود وصالح ولوط عليهمالسلام
الصفحه ٢٧٥ : قرّبت ، عطف جملة على جملة ، أي تزلف من موقف السعداء
فينظرون إليها.
٩١ ـ (وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ) أي
الصفحه ١٠٧ : ، أو
لنعذّبهم في الآخرة بسببه (وَرِزْقُ رَبِّكَ) ثوابه وهو الجنة ، أو الحلال الكافي (خَيْرٌ وَأَبْقى
الصفحه ٣٦٨ : على مذهب
فيكون ذلك سبب تحابّهم ، وأن يكون مفعولا ثانيا كقوله : (اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ) (٢) وما كافة
الصفحه ١٧٥ : للمنافع.
٢١ ـ (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ) جمع نعم وهي الإبل والبقر والغنم (لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ
الصفحه ٢٦٤ : رَبِّي
حُكْماً) نبوة وعلما ، فزال عني الجهل والضلالة (وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ) من جملة رسله.
٢٢
الصفحه ٤٢٥ : به أبيّ إن كانت لتعدل سورة البقرة أو أطول ، ولقد قرأنا منها آية الرجم
«الشيخ والشيخة إذا زنيا
الصفحه ٤٨٩ :
الْمُلْكُ) أخبار مترادفة ، أو الله ربّكم خبر إنّ وله الملك جملة
مبتدأة واقعة في قران قوله (وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٧٧ : أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٠٣) وَإِنَّ رَبَّكَ
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٠٤) كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ
الصفحه ٦٣ :
حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَإِسْرائِيلَ وَمِمَّنْ
هَدَيْنا وَاجْتَبَيْنا إِذا
الصفحه ١١٢ : قَبْلَكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (٧) وَما