الصفحه ٤٥١ : القرآن ينزل نجوما
__________________
ـ والباقون (ننكسه) بفتح الأول وإسكان الثاني وضم الثالث وتخفيفه
الصفحه ٤٥٩ : ، وهو قول قتادة ، وابن زيد ، وابن السائب ، ومقاتل ،
وقول ثالث أنه موت الأهل والأقارب ، وقول رابع أنه
الصفحه ٤٦٠ : . (والثاني) إنه لوح من نور ، قاله معاوية بن قرّة. (والثالث)
إنه افتتاح اسم الله «نصير» و «ناصر» ، قاله عطا
الصفحه ٤٩٨ : الثاني : إنها اسم من أسماء القرآن ،
وكل هجاء في القرآن اسم من أسماء القرآن ، قاله قتادة ، والقول الثالث
الصفحه ٦٠٣ :
فهرس محتويات الكتاب
تصدير
الصفحه ٣٣ :
الكوفة ، وأحد القراء السبعة المشهورين وهو يروي من كتاب الكسائي بإسناده
إليه ، ومن أمثلة نقله عنه
الصفحه ١٦ :
وأما أبو سعد
عبد الكريم بن محمد السمعاني (ت ٥٦٢ ه / ١١٩٦ م) فقد ذكره في كتابه «الأنساب» (١) في
الصفحه ٢٩ : : (نسيا منسيّا) [مريم : ٢٣] في النون المكسورة.
وغير هذا كثير
، مما يخرج بالكتاب عن أصل ترتيبه ومنهجه
الصفحه ٣٢ : مع ذلك نرى أقوال أبي عبيدة البصري تحتل الحيّز الأكبر
من الكتاب ، حتى إن بعضهم اعتبر غريب السجستاني
الصفحه ١٣ :
وأما الحافظ
عبد الغني بن سعيد الأزدي المصري (ت ٤٠٩ ه / ١٠١٨ م) صاحب كتابي «المؤتلف
والمختلف
الصفحه ٢٣ : مصنف كتاب غريب القرآن».
ونسبه له ابن
النجار ، محمد بن محمود البغدادي (ت ٦٤٣ ه / ١٢٤٥ م) ويذكر عن
الصفحه ٥٨٧ : الحديث. (ويليه كتاب المشتبه في النسبة) الهند ، ط ١ ،
١٣٢٧ ه / ١٩٠٩ م ، ٢ مج ، ٢ ج.
* الأزهري ،
محمد بن
الصفحه ٢٢ :
وممن ذكر
الكتاب من معاصري السجستاني أيضا ، الحافظ أبو الحسن ، علي بن عمر الدارقطني (ت
٣٨٥ ه
الصفحه ٢٧ :
ويحدثنا المؤلف
في مقدمته عن المنهج الذي سلكه في كتابه فيقول : «وبعد ، فهذا تفسير غريب القرآن
الصفحه ١٢ : كبار النقّاد وثقاتهم ، وهو واضع كتابي «المؤتلف والمختلف» و «المتشابه»
من الأسماء ، ورائد هذا الفن ، وقد