(وما يشعركم) [٦ ـ الأنعام : ١٠٩] : أي يدريكم (١).
(يردوهم) [٦ ـ الأنعام : ١٣٧] : يهلكوهم ، والرّدى : الهلاك (٢).
(يغشي الليل النهار) (٣) [٧ ـ الأعراف : ٥٤] : أي يدخله عليه ويلبسه.
(يلحدون في أسمائه) [٧ ـ الأعراف : ١٨٠] : أي يجورون في أسمائه عن الحقّ ، وهو اشتقاقهم اللّات من الله ، والعزّى من العزيز (٤) ، وقرئت (يلحدون) (٥) : أي يميلون.
(يجلّيها لوقتها) [٧ ـ الأعراف : ١٨٧] : أي يظهرها (٦).
(يثبتوك) [٨ ـ الأنفال : ٣٠] : أي يحبسوك (٧) ، يقال : رماه فأثبته ، إذا حبسه ، ومريض مثبت : أي لا حركة به (٧).
(يثخن في الأرض) [٨ ـ الأنفال : ٦٧] : أي يغلب على كثير من الأرض ، ويبالغ في قتل أعدائه.
(يظاهروا عليكم) [٩ ـ التوبة : ٤] : أي يعينوا عليكم.
__________________
(١) انظر تفسير مجاهد ١ / ٢٢١ ، والمجاز ١ / ٢٠٤.
(٢) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ص ١٦١.
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) وقال أبو عبيدة : لا يستقيمون ، ومنه سمّي اللحد ؛ لأنه في ناحية القبر (أبو عبيدة ، المجاز ١ / ٢٣٣) ، وانظر غريب القرآن لليزيدي : ١٥٣ ، وتفسير الغريب لابن قتيبة : ١٧٥.
(٥) قرأ حمزة (يلحدون) بفتح الياء والحاء ، والباقون بضم الياء وكسر الحاء (الداني ، التيسير : ١١٤).
(٦) وقال مجاهد : لا يأتي بها (تفسيره ١ / ٢٥٢) ، وانظر مجاز القرآن ١ / ٢٣٥.
(٧) انظر معاني القرآن للفراء ١ / ٤٠٩ ، وغريب ابن قتيبة ص ١٧٩.