الصفحه ٥٨ : ).
وذهب بعضهم إلى أنها من المتشابه الذي
لا يعلمه إلا الله ، قال أبو بكر الصديق : لله عزوجل في كل كتاب سر
الصفحه ٢٩٣ : ] : أي موت ، والصاعقة أيضا : كلّ عذاب مهلك.
(صابئين) [٢ ـ البقرة : ٦٢] : أي خارجين من دين إلى دين
الصفحه ٦٥ : هذا) (٣) [٣ ـ آل عمران : ٣٧] : من أين لك هذا؟ (٤) [وقوله : (أنّى شئتم) [٢ ـ البقرة : ٢٢٣] : كيف شئتم
الصفحه ٢٢٦ : (٥). (٦) [دركة : منزلة تحط الهابط منها إلى
__________________
(١) ما بين الحاصرتين من (ب).
(٢) سقط من
الصفحه ٣٥١ : ) [٣ ـ آل عمران : ١٢٥] : أي من وجههم ، ويقال : من غضبهم ، يقال : فار [فهو]
(٢) فائر ، إذا غضب.
(فشلتم
الصفحه ٢٥١ : إلى عذابهم بما تجدّد من كفرهم ،
وقوله تعالى : (والرّجز فاهجر) [٧٤ ـ المدثر : ٥] : و (الرّجز) أيضا
الصفحه ٤١٩ : .
(مبتليكم) [٢ ـ البقرة : ٢٤٩] : أي مختبركم.
(مسوّمة) [٣ ـ آل عمران : ١٤] : تكون من سامت ، أي رعت ، فهي
الصفحه ٣٢٤ :
(عاقر) [٣ ـ آل عمران : ٤٠] ، و (عقيم) [٢٢ ـ الحج : ٥٥] : بمعنى [واحد] (١) ، وهي التي لا تلد
الصفحه ٧٧ : )] (٤) اطمأنّوا إلى ربهم (٥) وسكنت قلوبهم ونفوسهم إليه ، والخبت ما اطمأن من الأرض (٦).
(أراذلنا) [١١ ـ هود : ٢٧
الصفحه ٦٠ : متّصل
إلى انقطاعه (٤) ، وقيل : معنى آية من القرآن [أي] (٥) جماعة حروف ، يقال : خرج القوم بآيتهم أي
الصفحه ١٦٢ :
(تتفيّأ) (١) [ظلاله] (٢) [١٦ ـ النحل : ٤٨] : أي ترجع من جانب إلى جانب.
(تبذير) [١٧ ـ الإسرا
الصفحه ٣٩٧ : إلا برأ. وقيل : المسيح
الصديق.
(مفازة) [٣ ـ آل عمران : ١٨٨] : أي منجاة (٥) ، «مفعلة» من الفوز ، يقال
الصفحه ٢٠٩ :
(حافّين من حول العرش) (١) [٣٩ ـ الزمر : ٧٥] : أي مطيفين بحفافيه ، أي بجانبيه. ومنه : حفّ به الناس
الصفحه ٢٨١ : ويشرب فيه (٢).
(سوى) [٢٠ ـ طه : ٥٨] : / إذا كسر أوّله وضمّ قصر ، وإذا فتح مدّ ، كقوله : ([إلى كلمة
الصفحه ٣٣٤ :
بالتخفيف ـ صرفك إلى ما شاء من الصور في (١) الحسن والقبح.
(عين آنية) [٨٨ ـ الغاشية : ٥] : يعني