الصفحه ١٨٠ : : هذا مما خصّ به النبيّ صلىاللهعليهوسلم
أن يجعل لمن أحبّ من أزواجه يوما أو أكثر أو أقل ، ويعطّل من شا
الصفحه ١٩٦ : ، كلّما ظهر النبي صلىاللهعليهوسلم على شيء منهم يوجب معاقبتهم حلفوا كاذبين.
(٧) وهو قول الفراء في
الصفحه ٢١٦ : ١ / ١٧٧).
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٤) كذا فسّره النبي صلىاللهعليهوسلم كما جاء في
الصفحه ٢٢٠ : ء الأرض النبات.
__________________
ـ غريبه : ٢٦١ يقال : خبت النار إذا سكن لهبها ، فإن سكن اللهب ولم
الصفحه ٢٣١ : ) [٤٤ ـ الدخان : ١٠] : أي جدب. ويقال : إنه الجدب والسنون التي دعا النبيّ صلىاللهعليهوسلم فيها على مضر
الصفحه ٢٣٢ : .
__________________
(١) وهذا قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٨٨ وقال الفراء : كان النبي صلىاللهعليهوسلم دعا عليهم فقال : «اللهم
الصفحه ٢٤١ : ] : روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إنّ الله عزوجل
__________________
(١) هو محمد بن علي بن
الصفحه ٢٤٢ : صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا أبا القاسم إنا نسألك عن خمسة أشياء ، فإن
أنبأتنا بهنّ عرفنا أنك نبي واتبعناك ، فأخذ
الصفحه ٢٤٣ : بالنبات (٧).
(رهبا) (٤) [٢١ ـ الأنبياء : ٩٠] : ـ بفتح الهاء وبسكونها ـ الخوف
الصفحه ٢٤٧ : من طريق عائشة عن النبي صلىاللهعليهوسلم بضم الراء ، والجمهور بفتحها (معاني الفراء ٣ / ١٣١
الصفحه ٢٥٥ : أبي عبيدة في المجاز ١ / ٤٠٣. وقال الفراء في المعاني ٢ / ١٤٥
: التراب الذي لا نبات فيه محترق رميم
الصفحه ٢٥٦ : زينتها. والزهرة ـ بفتح الزاي والهاء ـ : نور النبات
، والزهرة ـ بضم الزاي وفتح (٢) الهاء ـ : النّجم
الصفحه ٢٥٩ :
وقوله عزوجل : (إذا أخذت الأرض
زخرفها) [١٠ ـ يونس : ٢٤] : أي زينتها بالنبات ، والزخرف : الذهب ، ثم
الصفحه ٢٨١ : للكتب) [٢١ ـ الأنبياء : ١٠٤] : أي الصحيفة فيها الكتاب (٥).
وقيل : (السجلّ) : كاتب كان للنبي
الصفحه ٢٨٧ : ، وقوله عز اسمه : (من نبات شتّى) يقال : مختلف الألوان والطعوم.
(شجرة الخلد) [٢٠ ـ طه : ١٢٠] : أي من أكل