الصفحه ١٨٠ :
(تصبحون) (١) [٣٠ ـ الروم : ١٧] أي إذا دخلتم في الصباح.
(تصعّر خدّك للناس) [٣١ ـ لقمان : ١٨
الصفحه ٣٠٣ : عقبة شاقّة ، ويقال : «إنها نزلت في الوليد بن
المغيرة (٢) فإنه يكلّف أن يصعد جبلا في النار من صخرة ملسا
الصفحه ٢٤٦ :
(رقّ منشور) [٥٢ ـ الطور : ٣] : الصحائف التي تخرج يوم القيامة إلى بني آدم (١).
(ريب المنون) [٥٢
الصفحه ٣٣٣ : ] : اليوم العبوس] (٢) الذي يعبس الوجوه (٣) ، [والقمطرير والقماطر : الشديد] (٢).
(العاصفات عصفا) (٤) [٧٧
الصفحه ٥٠٣ : .
(يهجعون) [٥١ ـ الذاريات : ١٧] : ينامون (٢).
(يتنازعون فيها كأسا) (٣) [٥٢ ـ الطور : ٢٣] : أي يتعاطونها
الصفحه ١٢٠ : : ٤٠] : خافون ؛ وإنما حذفت الياء لأنها في رأس آية ، ورؤوس
الآيات ينوى الوقف عليها ، والوقوف على اليا
الصفحه ٣١٤ : ـ الجن : ١١] : يقول : فرقا مختلفة الأهواء ، وواحد الطّرائق طريقة ،
وواحد القدد قدّة ، وأصله في الأديم
الصفحه ٤٠٧ : الحسن : يوم القيامة ، ذكره ابن قتيبة في المصدر
نفسه.
الصفحه ١٨١ : ، وقرئت : (لا تخسروا) (٤) [الميزان] (٥) ـ بفتح التاء ـ ومعناه : لا تخسروا الثواب الموزون يوم القيامة
الصفحه ٣٢٧ : عنود ، وطعنة عنود ، إذا خرج الدّم منها على
جانب.
(عصيب) [١١ ـ هود : ٧٧] [شديد] (١) ، يقال : يوم عصيب
الصفحه ٣٢٩ : ] : أي خليط معاشر (٢).
(عذاب يوم عقيم) [٢٢ ـ الحج : ٥٥] : بمعنى عقم أن يكون فيه خير للكافرين.
(عميق
الصفحه ٦ : خالصا لوجهه الكريم ، وأن يدّخر ثوابه في
صحائف أعمالي (يوم لا ينفع مال ولا
بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
الصفحه ٣٢٦ : ، (٦) [وقوله تعالى : (لا عاصم اليوم من أمر
الله) [١١ ـ هود : ٤٣] : أي لا مانع] (٦).
(عنيد) [١١ ـ هود : ٥٩
الصفحه ٥٢١ :
١٠٣ ـ (وذلك يوم مشهود) : ٢٨٩
١٢
ـ سورة يوسف
١٨ ـ (صبر جميل) : ٢٩٣
٢٠ ـ (وشروه
الصفحه ٢٤١ :
الحنفية (١) رضوان الله عليه حين مات ابن عباس رضي الله عنهما : «اليوم
مات ربّاني هذه الأمة