الصفحه ٤٨٣ : يستحقّ أحد منهما [اللعن] (٧) رجعت على / اليهود.
(ينعق بما لا يسمع
إلّا دعاء ونداء) [٢ ـ البقرة : ١٧١
الصفحه ١٥٦ : المعروف بثعلب ، إمام
الكوفيين في النحو واللغة في زمانه ، أخذ عن ابن الأعرابي ومحمد بن سلام ، وعنه
أبو عمر
الصفحه ٢٣٠ : الأعرابي ، ذكره القرطبي في
تفسيره ٢٠ / ٧٧.
(٤) القولان ذكرهما الفراء في المعاني ٣ / ٢٦٨.
(٥) هذه الكلمة
الصفحه ٢٣٥ : أبيض مفلطح خشن ، فكذلك ثعلب عن ابن الأعرابي] (١).
(ذات الصدور) (٣) [٥ ـ المائدة : ٧] : حاجة الصدور
الصفحه ٣٠٦ : صنوان كثير ، والإعراب في نونه يدخله النصب والرفع والجر
، ولم نجد جمعا يجري مجراه غير قنو وقنوان. وانظر
الصفحه ٣٣٧ : الخصومة] (٨) والعتلّ : الشديد من كلّ شيء (٩) ، (٧) [قال أبو عمر عن ثعلب عن ابن الأعرابي قال : العتلّ
الصفحه ٣٤٤ : ) وقال ابن الأعرابي : الغيب ما غاب عن العيون ،
وإن كان محصّلا في القلوب ، وغيابة كل شيء قعره (اللسان
الصفحه ٧٥ : تعالى : (ووهبنا له إسحق ويعقوب نافلة) [٢١ ـ الأنبياء : ٧٢] : إنه دعا بإسحق فاستجيب له وزيد يعقوب ، كأنّه
الصفحه ٧٦ : .
(أوّاه) [٩ ـ التوبة : ١١٤] : [أي] (٤) دعّاء (٥) ، ويقال : كثير التأوّه أي التوجّع شفقا وفرقا (٦) [وقال
الصفحه ٢٣١ : ) [٤٤ ـ الدخان : ١٠] : أي جدب. ويقال : إنه الجدب والسنون التي دعا النبيّ صلىاللهعليهوسلم فيها على مضر
الصفحه ٤٩٤ : ] : أي يرفعون أصواتهم بالدعاء (٥).
(يرمون المحصنات) (*) [٢٤ ـ النور : ٤] : أي يقذفونها بالزنا
الصفحه ١١٤ : عبيدة في المجاز ١ / ٦٤ : ما أريد به. وانظر معاني القرآن
للفراء ١ / ١٠٢.
(٤) زيادة من المطبوعة
الصفحه ٢٠٧ : أنها حبشية الأصل سمعتها العرب [فتكلمت] (٦) بها فصارت عربية حينئذ ، فذلك وجه أيضا ، وإلّا فليس في
القرآن
الصفحه ٣٧٢ :
غيره ، وإنما سمّي قرآنا لأنه يجمع السور فيضمّها (١).
ويكون / القرآن
مصدرا كالقراءة ، ويقال
الصفحه ٥٩٣ :
* الزركشي ،
بدر الدين محمد (ت ٧٩٤ ه / ١٣٩١ م).
ـ البرهان في
علوم القرآن. تحقيق محمد أبو الفضل