الصفحه ١٦٥ : بالدّعاء.
(تنكصون) [٢٣ ـ المؤمنون : ٦٦] : أي ترجعون القهقرى ، يعني إلى خلف.
(تهجرون) (٥) [٢٣
الصفحه ٢٣٢ : .
__________________
(١) وهذا قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٨٨ وقال الفراء : كان النبي صلىاللهعليهوسلم دعا عليهم فقال : «اللهم
الصفحه ٤٦٩ : ليلة ، فقال المشركون : وقد ودّع محمدا ربّه (الفراء
، معاني القرآن ٣ / ٢٧٣) وانظر مجاز القرآن ٢ / ٣٠٢
الصفحه ٩٠ : : منسوب إلى العجم وإن كان فصيحا ، (٤) [ورجل أعرابيّ : إذا كان بدويا وإن لم يكن من العرب ، ورجل عربيّ
الصفحه ١٢٧ : . وقال ابن الأعرابي : أرصدت له بالخير والشر
جميعا بالألف (ابن قتيبة ، تفسير غريب القرآن : ١٩٢
الصفحه ٢١٨ : القرآن لابن خالويه ص ٣٩ : أن قراءة ابن عباس (وخارقوا).
(٤) يقال : قمتم مقامي ـ بفتح الميم ـ وأقمتم
الصفحه ٣٥٧ : عن الصدق ، والفاسق فاجر لأنّه مال عن الحقّ (١) ، وقال بعض الأعراب لعمر بن الخطّاب رضي الله عنه وكان
الصفحه ٥٧٩ :
* ابن البارزي
، هبة الله بن عبد الرحيم بن إبراهيم (ت ٧٣٨ ه / ١٣٣٧ م).
ـ ناسخ القرآن
العزيز
الصفحه ٥٧ : ، وعلى آله الطاهرين
وسلّم تسليما.
وبعد : فهذا
تفسير غريب القرآن ، ألّف على حروف المعجم ليقرب تناوله
الصفحه ٦٨ : ]) (٥) [٥ ـ المائدة : ٢] : عامدين [البيت] (٥) ، (٦) [وأما قولهم (٧) في الدعاء : «آمين [ربّ العالمين] (٨)» فبتخفيف
الصفحه ٨٤ : : لأحتوينّ (تفسيره ١ / ٣٦٥) ، وقال الفراء : لأستولين
عليهم (معاني القرآن ٢ / ١٢٧) وقال أبو عبيدة
الصفحه ١٧٠ : ، والضحاك (زاد المسير ٧ / ٢١٩).
(٤) قال الفراء : كأنه قال : فأتعسهم الله ؛ لأن الدعاء قد يجري مجرى الأمر
الصفحه ٢٩٥ : [ورحمة]) (٤) [٢ ـ البقرة : ١٥٧] أي ترحّم ، والصلاة : الدعاء ، كقوله : (إنّ صلاتك سكن لهم) [٩ ـ التوبة
الصفحه ٣٦٣ : ] (٥) الدعاء ، و [القنوت] (٥) الصمت ، وقال زيد بن أرقم : «كنا نتكلّم في الصلاة ،
حتّى نزلت : (وقوموا لله
الصفحه ٣٩٦ : من (ب) ، وتقدمت ص ٣٩٤.
(٣) من حديث متفق عليه دعا به صلىاللهعليهوسلم على قريش حين قذفوا بسلى جزور