الصفحه ٢٠٢ : يزيد بن عمرو بن الصعق مطلعها : «ألا أبلغ لديك أبا حريث»
(٤ ـ ٤) ما بين الحاصرتين سقط من
الصفحه ٢٠٧ : أنها حبشية الأصل سمعتها العرب [فتكلمت] (٦) بها فصارت عربية حينئذ ، فذلك وجه أيضا ، وإلّا فليس في
القرآن
الصفحه ٢١٤ : ) : لا إله إلا الله (٣).
(حذركم) (٤) [٤ ـ النساء : ٧١] : أي محرزكم.
(حلّ) [٥ ـ المائدة : ٥] : أي حلال
الصفحه ٢٢٤ :
التوبة : ٨١] : أي بعد رسول الله. وكذلك قوله : ([وإذا لا يلبثون]) (١) خلافك إلّا قليلا [١٧
الصفحه ٢٢٥ : ، لم يبق ذو روح إلا
وجد ريح طيبها (تفسير مجاهد ٢ / ٧٣٩).
الصفحه ٢٢٨ : ) ـ قال
الزجاج : وهي بمعنى (درست) ، أي امّحت ، إلا أن المضمومة الراء أشدّ مبالغة (معاني
القرآن وإعرابه
الصفحه ٢٣٩ : ، فأمر
الله عزوجل المسلمين ألا يقولوها حتى لا يقولها اليهود (٣) ، (٤) [و (راعنا) (٥) : اسم منوّن مأخوذ من
الصفحه ٢٤٠ : بالعلم ، وقالا : لا يذاكر بالعلم إلا
حافظ.
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٥) كذا جاء تفسيرها في
الصفحه ٢٤٥ : إليهم في خفي ، ولا يكون الرّوغ إلا في خفي.
(رواكد) [٤٢ ـ الشورى : ٣٣] : أي سواكن.
(رهوا) [٤٤
الصفحه ٢٤٦ : ، وربّ الضيعة ، ولا يقال : «الربّ» معرّفا بالألف واللام
مطلقا إلا لله عزوجل ؛ لأنه مالك
كل شيء. ويقال
الصفحه ٢٥١ : الخيل للجهاد في سبيل الله تعالى ، ولا
يكون رباطا إلا بخمسة فما فوقها.
(الرّفد) [١١ ـ هود : ٩٩] : أي
الصفحه ٢٦٠ : ؛ وذلك أن أهل الجاهلية كانوا
يطوفون بالبيت عراة : الرجال بالنهار ، والنساء بالليل ، إلا الحمس (١) : وهم
الصفحه ٢٧٠ : كان بين يديه ركوة ، فجعل يدخل يده في الماء فيمسح بها
وجهه ويقول : لا إله إلا الله ، إن للموت سكرات
الصفحه ٢٧٧ : بنت النعمان بن بشير
الأنصارية :
وهل كنت إلّا مهرة عربيّة
سلالة أفراس تجلّلها
الصفحه ٢٨٠ : غسان. وقال الطبري في تفسيره ٩ / ٧٤ : ساءه مجيئهم. وقال الزجاج :
أصله «سويء بهم» إلا أن الواو أسكنت