الصفحه ١١٢ : تبدل من المفتوحة إلا في حرفين :
أحد ، وامرأة أناة ، وأصلها : وناة ، من الوني ، وهو الفتور (٣).
باب
الصفحه ١٢٤ : ء : ١١٧] في قوله] (٤) : (إن يدعون من دونه
إلّا إناثا) : أي مواتا ، مثل اللات والعزّى ومناة وأشباهها من
الصفحه ١٢٦ : : ١٧٥] : خرج [منها] (٧) كما ينسلخ الإنسان من ثوبه ، والحيّة من [قشرها : أي من]
(٨) جلدها.
(إلّا [ولا
الصفحه ١٣٤ : بلغة قريش.
(٦) قال القرطبي في تفسيره ١٩ / ١١٣. العرب لا تذكر الساق إلا في المحن
والشدائد العظام
الصفحه ١٣٧ : ، ولا يقال باء إلا بشر ، ويقال باء بكذا
: إذا أقرّ به أيضا (٣).
(بقرة) (*) [٢ ـ البقرة : ٦٧] : اسم
الصفحه ١٤٠ : ء ، ولبن الأنثى حراما على النساء ، إلّا أن يموت منها شيء فيأكله الرجال
والنساء ، و (الحامي) : الفحل إذا ركب
الصفحه ١٤٧ : ٢٠ /
١١٣.
(٦) سقطت من (ب). قال الفراء في معانيه ٣ / ٢٨٢ : إلا أن بعض أهل الحجاز
همزها.
الصفحه ١٦٠ : يجعلون
مكان الواو تاء إلا في اسم الله عزوجل ، وذلك أنها أكثر الأيمان مجرى في الكلام ، فتوهّموا أن
الواو
الصفحه ١٦٢ : هذا : أي يشبهه ، ومنه قوله عزوجل : (وما نريهم من آية إلا
هي أكبر من أختها) [٤٣ ـ الزخرف : ٤٨] : أي من
الصفحه ١٦٩ : : ١٠٣] : كبّه وصرعه.
(تسوّروا المحراب) [٣٨ ـ ص : ٢١] : أي نزلوا من ارتفاع ، ولا يكون التسوّر إلا من
الصفحه ١٧٠ :
والنهي ، ألا ترى أن وراءه (وأضلّ) فعل ، وأنها مردودة على التعس وهو اسم لأن فيه معنى
أتعسهم (المعاني
الصفحه ١٧٦ : حق
إلّا على إغماض ومسامحة ، فلا تؤدّوا في حقّ الله عزوجل ما لا ترضون مثله من غرمائكم ، ويقال
الصفحه ١٨٢ : ء في هامش (أ) هذه الحاشية : [قال أبو محمد : ليس في الكلام مصدر على
وزن «تفعال» ـ مكسور التاء ـ إلّا
الصفحه ١٨٦ : جهاتهن ، ألا ترى أنهن الثلاث والثلاثة وأنهن لا يضفن إلى ما يضاف إليه
الثلاثة والثلاث ؛ فكان لامتناعه من
الصفحه ١٨٧ : ء : الثبور مصدر ، فلذلك قال : (ثبورا كثيرا) لأن المصادر لا تجمع ، ألا ترى أنك تقول : قعدت قعودا
طويلا