(سلّما [في السماء]) (١) [٦ ـ الأنعام : ٣٥] : أي [مرتفعا و] (٢) مصعدا.
(سمّ الخياط) (٣) [٧ ـ الأعراف : ٤٠] : مطلق الثقب.
(سقط في أيديهم) [٧ ـ الأعراف : ١٤٩] : يقال لكلّ من ندم وعجز عن شيء ونحو ذلك : قد سقط في يده ، وأسقط في يده ، لغتان (٤).
(السنّة) (٥) [٨ ـ الأنفال : ٣٨] : السيرة والطريقة.
(سوء الحساب) [١٣ ـ الرعد : ٢١] : هو أن يؤخذ العبد بخطاياه كلّها لا يغفر له منها شيء (٦).
(سوء الدّار) [١٣ ـ الرعد : ٢٥] : النار تسوء داخلها (٧).
(سلطان) [١٤ ـ إبراهيم : ١٠] : أي ملكة وقدرة وحجّة أيضا.
(سكّرت [أبصارنا]) (٨) [١٥ ـ الحجر : ١٥] : سدّت (٩) [أبصارنا] (٨) ، من قولك : سكّرت النهر ، إذا سددته ، ويقال : هو من سكر الشّراب ، كأنّ العين يلحقها مثل ما يلحق الشارب إذا سكر.
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) زيادة من (ب).
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) قال ابن الجوزي في زاد المسير ٣ / ١٩٨ : السّم في اللغة الثقب ، وفيها ثلاث لغات : فتح السين ، وبها قرأ الأكثرون ، وضمّها ، وبه قرأ ابن مسعود ، وأبو رزين ، وقتادة ، وابن محيصن ، وطلحة بن مصرف ، وكسرها وبه قرأ أبو عمران الجوني ، وأبو نهيك ، والأصمعي عن نافع.
(٤) انظر معاني الفراء ١ / ٣٩٣ ، ومجاز القرآن ١ / ٢٢٨.
(٥) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٦) هذا قول إبراهيم النخعي ، أخرجه الطبري في تفسيره ١٣ / ٩٣.
(٧) انظر تفسير الطبري ١٣ / ٩٦.
(٨) سقطت من (ب).
(٩) قال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٤٠ : أغشيت أبصارنا. وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٤٧ : غشيت فذهبت وخبا نظرها.