الصفحه ١٧٠ : مضى على وجهه ، و (يوم التغابن) [٦٤ ـ التغابن : ٩] : يوم يغبن فيه أهل الجنة أهل النار ، وأصل الغبن
الصفحه ٢٠٨ :
(حمل) [٢٢ ـ الحج : ٢] : ما تحمل الإناث في بطونها ، والحمل : ما حمل على ظهر أو
رأس.
(حرف
الصفحه ٢١٤ : ء محدودا.
(حطّة) [٢ ـ البقرة : ٥٨] : [بالنصب] (٢) مصدر حطّ عنّا ذنوبنا حطّة ، والرّفع على تقدير إرادتنا
الصفحه ٢٢٠ :
(خاوية على عروشها) (١) [١٨ ـ الكهف : ٤٢] : خالية قد سقط بعضها على بعض.
(خرجا) [١٨ ـ الكهف : ٩٤
الصفحه ٢٨٦ : ـ الإسراء : ٦٠] : هي شجرة الزّقّوم (٦).
(شاكلته) [١٧ ـ الإسراء : ٨٤] : أي ناحيته وطريقته (٧) ، ويدلّ على
الصفحه ٣٢٦ : : (عن يد) : أي عن مقدرة منكم عليهم وسلطان ، من قولهم : يدك عليّ
مبسوطة ، أي قدرتك وسلطانك ، وقيل : (عن
الصفحه ٣٥٦ : (٢) ، ويقال : البيّنة على الطالب واليمين على المطلوب (٣).
(فوج) [٣٨ ـ ص : ٥٩] : جماعة.
(فرّطت في جنب الله
الصفحه ٣٨٢ : ء : لم يكن ينبغي له أن يكون هكذا ، ولكن يحمده على الأمرين
، على الغنى والفقر (المعاني ٣ / ٢٦١) وللإمام
الصفحه ٣٨٣ : ،
والكره [بالفتح ـ] (٢) هو الإكراه : يعني أن الكره [بالضم ـ] (٣) ما حمل الإنسان نفسه عليه ، والكره [بالفتح
الصفحه ٣٩٦ :
أجزروا ، كقوله ضع كذا وكذا (التفسير ١ / ١٠٦) وقال الأزهري : الميسر الجزور الذي
كانوا يتقامرون عليه ، سمّي
الصفحه ٤٢٨ :
(مفرطون) (١) : أي متروكون منسيّون في النّار ، و (مفرطون) ـ بكسر الراء ـ مسرفون على أنفسهم في
الصفحه ٤٣٩ : غارون لا يعلمون. وقيل : إنها كانت سرية لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى بني كنانة وأبطأ عليه خبرها فنزل
الصفحه ٤٥٧ : نرفعها إلى مواضعها ، (٢) [مأخوذ من النشز ، وهو المكان المرتفع العالي] (٢) : أي نعلي بعض العظام على بعض
الصفحه ٤٦٥ : : ٩١] : أي بما سواه] (٣).
(وفدا) [١٩ ـ مريم : ٨٥] : ركبانا على الإبل ، واحدهم وافد.
(وسوس [إليه
الصفحه ٤٦٧ : وأقدّره (٦).
(وهنا على وهن) [٣١ ـ لقمان : ١٤] : أي ضعفا على ضعف ، أي كلّما عظم خلقه في بطنها زادها
ضعفا