الصفحه ٤٤ :
٨ ـ اعتمدت في
انتساخ الكتاب الرسم الإملائي المتعارف عليه في عصرنا ، واستعملت علامات الترقيم
الصفحه ٢٠٣ : ء.
(حثيثا) [٧ ـ الأعراف : ٥٤] : أي سريعا.
(حقيق عليّ) (٣) [٧ ـ الأعراف : ١٠٥] : أي حقّ عليّ وواجب عليّ
الصفحه ١٨ :
يطول شرحها تفيد العلم بأنه براء ، وكذا ابن نقطة وابن النجار ، وقد تمّ
الوهم فيه على الدارقطني
الصفحه ٣٧ : الرجال ، ووجه الجمع بين هذين
القولين ـ والله أعلم ـ أن يؤوّل كلام ابن خالويه ، ويحمل على محمل المبالغة في
الصفحه ١٣ :
البغدادي ، أحمد بن علي بن ثابت (ت ٤٦٣ ه / ١٠٧٠ م) فهو صاحب التصانيف الكثيرة في
الحديث والرجال ، والإمام
الصفحه ٢٤ :
منهج الكتاب :
صنّف السجستاني
كتابه على حروف المعجم ، فابتدع بذلك منهجا جديدا للتأليف في غريب
الصفحه ٣٠ : العرب وشعرهم ؛ ومن
الأمثلة على الشواهد القرآنية في الكتاب قوله : (الرقيم) [الكهف : ٩] لوح كتب فيه خبر
الصفحه ٧٩ : : أصباني فصبوت : أي حملني على الجهل وعلى ما
يفعله (٦) الصبيّ ففعلت.
__________________
(١) هذه الكلمة
الصفحه ٤٥ : الجميل المضبوط بالشكل ، وعلى هوامشها تعليقات وحواش تدل على
اهتمام كاتبها وثقافته. والنسخة مصححة ومقابلة
الصفحه ٩١ : (١).
(أثاروا الأرض) [٣٠ ـ الروم : ٩] : قلبوها للزراعة (٢).
(أهون [عليه]) (٣) [٣٠ ـ الروم : ٢٧] : أي هيّن
الصفحه ١٠٦ : : ٧] : أقاموا على المعصية (٧).
(أطوارا) [٧١ ـ نوح : ١٤] : ضروبا وأحوالا : [أي] (٨) نطفا ، ثم علقا ، ثم مضغا
الصفحه ١٢ :
على سبيل التصحيح على أبي بكر بن الأنباري ، فمات ابن عزيز ولم تكمل قراءته
على أبي بكر» وهذا تصريح
الصفحه ١٤ :
التبريزي (ت ٥٠٢ ه / ١١٠٨ م) ، وتبعهما على ذلك : أبو علي الصدفي (ت ٥١٤ ه /
١١٢٠ م) ، والقاضي أبو بكر بن
الصفحه ٢١ : بن عزيز السجستاني على نسبة هذا الكتاب إليه ، ولم
يرتب بذلك أحد ، وقد بلغت مخطوطات الكتاب (٩٩) نسخة
الصفحه ٢٦ : حروف العربية ،
وأدخل عليها في الوقت نفسه النقط والإعجام أيضا ، واعتمد في رسمها أنواع الخطوط
الأخرى سوى