الصفحه ٢١٥ :
(حكمة) [١٦ ـ النحل : ١٢٥] : اسم للعقل (١) ، وإنما سمّي حكمة لأنه يمنع صاحبه من الجهل ، ومنه
حكمة
الصفحه ٢١١ : ما حدّه الله لكم ، والحدّ : النهاية التي إذا
بلغها المحدود له امتنع (٦).
(حكم) [٣ ـ آل عمران : ٧٩
الصفحه ٤٢٦ : : (لا معقّب لحكمه) [١٣ ـ الرعد : ٤١] : أي إذا حكم حكما فأمضاه لا يتعقّبه أحد بتغيير ولا نقض
، يقال
الصفحه ١٢٤ :
فالإنجيل : أصل لعلوم وحكم ، ويقال : هو من نجلت / الشيء ، إذا استخرجته
وأظهرته ، والإنجيل مستخرج
الصفحه ٥٣٦ : .
ح ك م
الحكمة : ٢١٥.
ح ور
يحاوره : ٥١١.
حكم : ٢١١
الصفحه ١٨ : ناصر ومن تبعه أن تكون
الثانية راء مهملة ، والحكم على الدارقطني فيه بالوهم ـ مع أنه لقيه وجالسه ، وسمع
الصفحه ١٩ : الهجري / العاشر الميلادي ، وكانت عاصمة الخلافة ، ومركز
الحكم ، وكعبة العلم ومحجّة العلماء ، يعيش فيها
الصفحه ٣٠ : الصحابة إن لم يجد التفسير في القرآن ولا في الحديث ؛ لأن أقوال الصحابة
لها حكم الحديث المرفوع عند بعض
الصفحه ٣٧ : أن يكون ابن بطة سمع الكتاب من ابن عزيز وقال : ادعى سماعه
ورواه».
إن هذا الحكم
الصادر من ابن خالويه
الصفحه ١١٦ : بالأصوات التي لا معنى
لها ، كقولهم في حكاية الصوت غاق غاق ، فخفضوا القاف ونونوها ، وكان حكمها السكون
، فإنه
الصفحه ١١٩ : : (إنما الصدقات للفقراء) الآية [٩ ـ التوبة : ٦٠] : يوجب إثبات الحكم للمذكور
ونفيه عما عداه.
(استوقد
الصفحه ٢١٩ :
خليفة عن الله تعالى في إقامة دينه والحكم في عبيده (خلف) [٧ ـ الأعراف : ١٦٩] : أي قرن بعد قرن
الصفحه ٢٧٥ : السّلامة.
(سحت) [٥ ـ المائدة : ٤٢] : كسب ما لا يحلّ (٥) ، ويقال : السّحت : الرشوة [في الحكم
الصفحه ٣١٠ : في الحكم ، إذا جار فيه ، و (ضيزى) وزنه «فعلى» ، وكسرت الضاد للياء ، وليس في النعوت «فعلى
الصفحه ٤٤٣ : ـ الجاثية : ٢٩] ، والثاني نسخ الآية بأن يبطل حكمها ولفظها متروك (٤) ، كقوله عزوجل : (قل للّذين آمنوا
يغفروا