الصفحه ٤٨٦ : .
(يجرمنّكم) [٥ ـ المائدة : ٢] : يكسبنّكم (٣) ، من قولهم : فلان جريمة أهله ، وجارمهم : أي كاسبهم.
(يتيهون
الصفحه ٤٨٧ : ، وهو الظّنّ من غير تحقيق
وربّما أصاب وربّما أخطأ (٣).
(يقترفون) [٦ ـ الأنعام : ١٢٠] : أي يكتسبون
الصفحه ٥٠٨ : (٢).
(يمحّص الله الذين
آمنوا) [٣ ـ آل عمران : ١٤١] : أي يخلّص الله الذين آمنوا من ذنوبهم وينقّيهم منها
الصفحه ٥١٠ : ، من قولك : رجل محدود ، أي محروم] (*).
(يحادد الله [ورسوله]) (٢) [٩ ـ التوبة : ٦٣] : أي يحارب [الله
الصفحه ٥١١ : ، والمحاورة : الخطاب من اثنين فما فوق ذلك.
(يقلّب كفّيه [على ما
أنفق فيها]) (٧) [١٨ ـ الكهف : ٤٢] : أي يصفّق
الصفحه ١٨ :
معه ومنه ، ثم تبعه النقّاد الذين انتقدوا عليه كالخطيب ثم ابن ماكولا وغيرهما ـ
في غاية البعد عندي
الصفحه ٣٦ : السبت لثمان بقين من المحرّم سنة ست وثمانين وثلاثمائة» (١).
وأما ابن بطة (٢) ، عبيد الله بن محمد بن
الصفحه ٤٣ : :
١ ـ قمت بضبط
الكلمات القرآنية الكريمة ، وتخريجها من المصحف الشريف لتسهل مراجعتها في الكتاب ،
وميّزتها
الصفحه ٦١ : تلاوته. (٢) والأماني الأكاذيب أيضا (٣) ، ومنه قول عثمان (٢) رضي الله / عنه : «ما تمنّيت منذ أسلمت» (٤) أي
الصفحه ٦٢ :
العمّ أبا والخالة أمّا ، ومنه قوله تعالى : (ورفع أبويه على العرش) [١٢ ـ يوسف : ١٠٠] : يعني أباه
الصفحه ٦٥ :
(آتت أكلها ضعفين) (١) [٢ ـ البقرة : ٢٦٥] : أعطت ثمرها ضعفي غيرها / من الأرضين.
(أقسط [عند الله
الصفحه ٩١ : عليه عندكم أيها المخاطبون ؛ لأن الإعادة عندكم
أسهل من الابتداء ، (٧) [قال أبو عمر : وهو أهون على الميت
الصفحه ١١٢ :
(أحد) [١١٢ ـ الصمد : ١] : بمعنى واحد ، (١) وأصل أحد : وحد (١) ، فأبدلت الهمزة من الواو المفتوحة
الصفحه ١٢٥ : .
(افتراء [عليه]) (٣) [٦ ـ الأنعام : ١٣٨] : [الافتراء] (٣) : العظيم من الكذب ، يقال لمن عمل عملا فبالغ فيه
الصفحه ١٢٧ : ما أنت ممض.
__________________
(١) زيادة من المطبوعة.
(٢) في (ب) : من.
(٣) سقطت من المطبوعة