الصفحه ٢١٠ : السنة ، إذا لم يكن فيها مطر.
(الحاقة) [٦٩ ـ الحاقة : ١] يعني القيامة ، سمّيت بذلك لأن فيها حواقّ
الصفحه ٢٨٠ :
وسنان أقصده
النعاس فرنّقت
في عينه سنة
وليس بنائم (١)] (٥)
(سرّ
الصفحه ٣٤٦ : اللّيل إذا دخل في كلّ شيء (٢) ، و (الغسق) [١٧ ـ الإسراء : ٧٨] : الظلمة ، ويقال :
الغاسق القمر إذا كسف
الصفحه ٤٥ :
عدد أوراقها (٦٧)
ورقة ، قياسها (٢٠* ٢٥ سنتم) ، مسطرتها (١٩) سطرا في الصفحة الواحدة.
حالة
الصفحه ١٠٦ : ـ المعارج : ١٨] : جعله في الوعاء (٦) ، يقال : أوعيت المتاع في الوعاء : إذا جعلته فيه.
(أصرّوا) [٧١ ـ نوح
الصفحه ٢٧٢ : ، والصّعود : العقبة
الشّاقّة (٣).
(سلككم في سقر) [٧٤ ـ المدثر : ٤٢] : أي أدخلكم [في جهنم] (٤).
(سلسبيلا
الصفحه ٤١٧ :
الصبير :
السحاب] (١).
(مسد) [١١١ ـ المسد : ٥] : قيل : إنّه ال (سلسلة) التي ذكرها الله تعالى في «الحاقة
الصفحه ٢٦ :
ويحيى بن يعمر (ت ١٢٩ ه / ٧٤٦ م) زمن عبد الملك بن مروان ، وقد ابتكر
المسلمون هذا المنهج في ترتيب
الصفحه ٣٢ :
ونرى بوضوح تردّد أسماء أعلام مدرسة الكوفة في غريب السجستاني كالكسائي ،
وثعلب ، والمبرّد ، ولكننا
الصفحه ٤٧ :
بمعدل (١٢) كلمة في السطر الواحد. وليس لها صفحة عنوان ، وقد
ذكر سند قراءة الكتاب في أوله إلى مؤلفه
الصفحه ٦٧ :
(الأرحام) [٤ ـ النساء : ١] : القرابات ، واحدتها (١) رحم (٢) ، والرحم في غير هذا ما يشتمل على ما
الصفحه ١٠٠ : ،
وقوله تعالى : (ماذا قال آنفا) : أي الساعة ، [أي] في أول وقت يقرب منّا (٤).
(أشراطها) (٥) [٤٧ ـ محمد
الصفحه ١١١ :
(أثقالها) [٩٩ ـ الزلزلة : ٢] : جمع ثقل ، وإذ كان / الميّت في بطن الأرض فهو ثقل لها
، وإذا كان
الصفحه ٢٦٦ :
مثاني) [٣٩ ـ الزمر : ٢٣] : يعني القرآن ، وسمي القرآن مثاني لأنّ الأنباء والقصص
تثنّى فيه
الصفحه ٣٣٦ : ، وقوله تعالى : ([وقد بلغت] من الكبر عتيّا) : أي يبسا ، وكلّ مبالغ في كبر أو كفر أو فساد فقد عتا
وعسا