الصفحه ٦٩ : : (من أجل ذلك) جواب لقتل ابن آدم صاحبه. وقال أبو عبيدة في المجاز ١ /
١٦٢ : (من أجل ذلك) مصدر أجلت ذلك
الصفحه ٢٧٠ :
له لا يعترض عليه فيه أحد] (٢) ، وهذا مثل ضربه الله عزوجل لأهل التوحيد ، فمثل الذي عبد الآلهة مثل صاحب
الصفحه ٤٢٧ : في الصلاة.
(مقرّنين) (٢) [١٤ ـ إبراهيم : ٤٩] : اثنين اثنين ، قرن كل واحد منهما إلى صاحبه
الصفحه ٥١٢ : ] : أي ينزلوهما منزلة الأضياف (٢).
(يصحبون) [٢١ ـ الأنبياء : ٤٣] : أي يجارون ؛ لأنّ المجير صاحب لجاره
الصفحه ٨٠ : الإنسان فيكون فيها ضروب
مختلفة ، واحدها ضغث : وهو ملء كفّ منه.
(آوى إليه أخاه) (٦) [١٢ ـ يوسف : ٦٩
الصفحه ١٨٣ :
الذي تعصرون (٣).
__________________
(١) سقطت من (ب)
(٢) هذا قول ابن قتيبة في غريبه ٥٣٢. وقد ذكر
الصفحه ٢٤٣ : .
__________________
(١) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٨٤ : (رجل) جمع راجل ، بمنزلة تاجر والجميع تجر ، وصاحب والجميع
صحب
الصفحه ٢٤٧ : ) (٣) ، يقول : حياة لا موت فيها.
(راضية) (٤) [٦٩ ـ الحاقة : ٢١] : مرضيّة.
(رهقا) (٤) [٧٢ ـ الجن : ٦] : ما
الصفحه ٣٠٢ : كلّ واحد منهما ينصرم عن صاحبه ، وقوله عزوجل : (فأصبحت كالصريم) أي سوداء محترقة كالليل ، ويقال : أصبحت
الصفحه ٥١١ : (٥).
(يحاوره) [١٨ ـ الكهف : ٣٤] [يخاطبه] (٦) يقال : تحاور الرجلان : إذا ردّ كلّ واحد منهما على
صاحبه
الصفحه ٢٠٥ :
اللام لطول صحبتها حاشا. وجواب آخر : لمّا خلت حاشا من الصاحب أشبهت الاسم
فأضيفت إلى ما بعدها] (١٠
الصفحه ٥١٦ :
(يوعون) [٨٤ ـ الانشقاق : ٢٣] : يجمعون في صدورهم من التكذيب بالنّبيّ صلىاللهعليهوسلم كما يوعى
الصفحه ٢٣٦ : نصيبا (٤). وأصل الذّنوب : الدّلو العظيمة ، ولا يقال لها ذنوب
إلّا وفيها ماء ، وكانوا يستقون فيكون لكل
الصفحه ١٤٢ : ـ هود : ٨٦] : أي ما أبقى الله لكم من الحلال ولم يحرّمه عليكم فيه
مقنع ورضاء ، فذلك خير لكم (٥).
(بعدت
الصفحه ٢٢٤ : ) مخالّة أيضا ، أي مصادقة ، كقوله : (لا بيع فيه ولا خلال) [١٤ ـ إبراهيم : ٣١] : وخلال السحاب وخلله واحد