الصفحه ١٦٧ : (٤) ، وأكثر ما يستعمل في الغنم والإبل وربّما استعمل في
غيرهما (٥) [فيقال : سنذودكم عن الجهل علينا ، أي نكفّكم
الصفحه ١٧١ : تدور بما فيها (٨) ، وقيل :
(تمور) تكفّأ (٩) ، أي تذهب وتجيء.
(وتسير الجبال) (١٠) [سيرا [٥٢ ـ الطور
الصفحه ١٧٨ : والأخلاق الذميمة.
(تفيضون فيه) (٢) [١٠ ـ يونس : ٦١] : أي تدفعون فيه بكثرة.
(تراود) (٣) [١٢ ـ يوسف : ٣٠
الصفحه ١٨٠ :
(تصبحون) (١) [٣٠ ـ الروم : ١٧] أي إذا دخلتم في الصباح.
(تصعّر خدّك للناس) [٣١ ـ لقمان : ١٨
الصفحه ٢٠٨ :
(حمل) [٢٢ ـ الحج : ٢] : ما تحمل الإناث في بطونها ، والحمل : ما حمل على ظهر أو
رأس.
(حرف
الصفحه ٢٢٧ :
أسفل ، والدرجة ترفع الصاعد فيها إلى أعلى ، والإدراك اللحوق ، وأدركه
ببصره رآه] (٦).
(دابر القوم
الصفحه ٢٣٠ : (٢). (٣) [قال أبو عمر : سئل عن هذا ثعلب ، وأنا أسمع ، فقال : دسّ نفسه في الصالحين
وليس منهم] (٣).
(دمدم عليهم
الصفحه ٢٤٤ : الأقاويل أنها
مكان مرتفع ذو استواء وماء ظاهر (تفسير الطبري ١٨ / ٢٠ ـ ٢١).
(٣) قال الفراء في المعاني
الصفحه ٢٤٥ : إليهم في خفي ، ولا يكون الرّوغ إلا في خفي.
(رواكد) [٤٢ ـ الشورى : ٣٣] : أي سواكن.
(رهوا) [٤٤
الصفحه ٢٦٧ : متحدّثين باللّيل.
(سراب) [٢٤ ـ النور : ٣٩] : ما رأيته من الشمس كالماء نصف النهار ، / والآل : ما
رأيته في
الصفحه ٣٠٣ : عقبة شاقّة ، ويقال : «إنها نزلت في الوليد بن
المغيرة (٢) فإنه يكلّف أن يصعد جبلا في النار من صخرة ملسا
الصفحه ٣٣٠ : ) (٥) : بمعنى واحد ، أي قوّينا وشددنا.
(العراء) [٣٧ ـ الصافات : ١٤٥] : هو الفضاء الذي لا يتوارى فيه بشجر ولا
الصفحه ٣٨١ : يدّعي أنه يعلم ما يكون في غد من غير وحي.
(كاشفة) (٢) [٥٣ ـ النجم : ٥٨] : أي ليس لأهوال القيامة
الصفحه ٣٨٢ : ـ الكوثر : ١] : هو نهر في الجنّة ، وكوثر : «فوعل» من الكثرة (٥).
__________________
(١) وقال الفرا
الصفحه ٣٨٩ : :
__________________
(١) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٣٤٨. واعترض عليه ابن قتيبة في غريبه
ص ٢٣٦ فقال : ولست أدري ما اضطرّه