(تفتروا على الله كذبا) (*) [٢٠ ـ طه : ٦١] : أي لا تشركوا مع الله أحدا.
(تظمأ) [٢٠ ـ طه : ١١٩] : أي تعطش.
(تضحى) [٢٠ ـ طه : ١١٩] : أي تبرز للشمس فتجد الحرّ (١).
(تبهتهم) [٢١ ـ الأنبياء : ٤٠] : أي تفجؤهم (٢).
(تقطّعوا أمرهم [بينهم]) (٣) [٢١ ـ الأنبياء : ٩٣] : أي اختلفوا في الاعتقاد والمذاهب.
(تذهل) [٢٢ ـ الحج : ٢] : أي تسلو وتنسى.
(تفثهم) [٢٢ ـ الحج : ٢٩] : أي تنظيفهم من الوسخ ، وجاء في التفسير : أنه أخذ من الشارب والأظفار ونتف الإبطين وحلق العانة.
(تنبت بالدهن) [٢٣ ـ المؤمنون : ٢٠] : تأويلها كأنها تنبت ومعها الدهن (٤) [لا أنها تغذى بالدهن ، وقرئت : (تنبت بالدهن) (٥) أي [تنبت] (٦) ما تنبته [بالدهن] (٦)] (٤) كأنه ـ والله أعلم ـ يخرج ثمرها ومعه الدهن ، وقال قوم : الباء زائدة إنما يعني : تنبت الدهن (٧) : أي ما تعصرون فيكون دهنا.
__________________
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(١) قال الفراء في معانيه ٢ / ١٩٤ : لا تصيبك شمس مؤذية ، وذكر في بعض التفسير : لا تعرق ، والأول أشبه بالصواب. وانظر المجاز ٢ / ٣٢.
(٢) وقال الطبري في تفسيره ١٧ / ٢٢ : تغشاهم فجأة وتلفح وجوههم معاينة ، كالرجل يبهت الرجل في وجهه بالشيء حتى يبقى كالمبهوت الحيران منه فلا يستطيعون ردّها.
(٣) سقطت من (ب).
(٤ ـ ٤) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٥) وهي قراءة الحسن. قال الفراء في معانيه ٢ / ٢٣٢ : وهما لغتان ، يقال : نبت وأنبت.
(٦) سقط من المطبوعة.
(٧) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٥٦.