الصفحه ٤٣٣ : : جبريل رفعها إلى السماء ثم قلبها ، والمؤتفكة : قوم لوط (تفسيره
: ٢ / ٦٣٣) وانظر معاني الفراء ٣ / ١٠٣
الصفحه ٤٣٨ : (٤).
(بمسيطر) [٨٨ ـ الغاشية : ٢٢] : أي بمسلّط (٥) ، وقيل : نزلت قبل أن يؤمر بالقتال ثم نسخه الأمر
بالقتال
الصفحه ٤٤٧ :
[فيه] (١) ثم يردّونه إلى التحريم في سنة أخرى كأنّهم يستنسئون
ذلك ويستقرضونه.
(نسوا الله فنسيهم
الصفحه ٤٥٢ : ، وسجودهما أنهما يستقبلان الشمس إذا
طلعت ثم يميلان معها معها حتّى ينكسر الفيء (٥) ، والسجود من الموات
الصفحه ٤٥٤ : مجاهد ٢ / ٧٢٥) وقال أبو عبيدة : هي النجوم
تنزع ، تطلع ثم تغيب فيه (المجاز ٢ / ٢٨٤).
(٦) وهو قول الفرا
الصفحه ٤٥٦ :
بين ناصيته ورجليه ثمّ يلقى في النّار (١).
(ناديه) [٩٦ ـ العلق : ١٧] : [أي مجلسه ، والجمع
الصفحه ٤٥٨ : يرجع ، ثمّ قيل لكلّ من لم يظفر بما يريد : ردّ على عقبيه.
(ننجيك ببدنك) [١٠ ـ يونس : ٩٢] : أي نلقيك
الصفحه ٤٥٩ : المريض ، إذا خرج من مرضه ثمّ عاد إلى مثله.
(نشورا) [٢٥ ـ الفرقان : ٣] : أي حياة بعد الموت.
(نمكّن لهم
الصفحه ٤٦٠ : عباس قال : «إن أول ما خلق الله القلم ، قال له :
اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة ، ثم خلق النون ، وهو
الصفحه ٤٦٧ : الفراء أن بعض النحويين قال إنها ويك أي ويلك ، ثم
حذفت اللام. قال أبو جعفر : وما أعلم جهة من الجهات إلا
الصفحه ٤٨٣ : المعاني ١ / ٩٩ : أضاف المثل إلى الذين كفروا ، ثم شبههم
بالراعي ، ولم يقل كالغنم ، والمعنى ـ والله أعلم
الصفحه ٤٨٦ : : تدبّرت الأمر إذا نظرت في عاقبته ، والتدبّر هو
قيس دبر الكلام بقبله لينظر هل يختلف ، ثم جعل كل تمييز
الصفحه ٥٠٠ : الجوزي ، زاد المسير ٧ / ١٧٢).
وجاء في هامش (أ) : كقوله عزوجل : (ثمّ يهيج فتراه مصفرا) قال أبو عمر : هاج
الصفحه ٥٠١ : الكلام بقبله لينظر هل يختلف ، ثم جعل كلّ تمييز تدبيرا.
__________________
(١ ـ ١) ما بين الحاصرتين
الصفحه ٥٠٤ : شيء مما يلقيه إليكم عنّا ، لأمرنا بالأخذ بيده ، ثم عاقبناه بقطع
الوتين (تأويل المشكل : ١٥٤ ـ ١٥٥