الصفحه ٣٣٢ :
(العصف) (١) [والرّيحان [٥٥ ـ الرحمن : ١٢](العصف)] (١) : ورق الزرع ، ثم يصير إذا يبس وجفّ تبنا
الصفحه ٣٣٥ : وصدق.
(عروشها) [٢ ـ البقرة : ٢٥٩] : أي سقوفها ، وقوله عزوجل : (خاوية على عروشها) : أي تسقط السّقوف ثم
الصفحه ٣٤٠ : ـ التكوير : ٤] : حوامل من الإبل ، واحدتها عشراء ، وهي التي أتى عليها
في الحمل عشرة أشهر ، ثم لا يزال ذلك
الصفحه ٣٥٠ : الشرك بالله ، ثمّ أدنى (١) معاصيه ، وحكي عن العرب : فسقت الرّطبة ، إذا خرجت من
قشرها.
(فضّلتكم على
الصفحه ٣٥٧ : ٣ / ١٨٤) وقال أبو عبيدة : الفصيل دون القبيلة ، والشعوب أكثر
من القبائل ، ثم الفصيلة فخذه التي تؤويه
الصفحه ٣٧١ : ، لعلمه أنّ أتباعه يفعلون [بأمره]
(٦) كفعله ويجرون على مثل أمره ، ثمّ كثر الاستعمال لذلك (٧) حتّى صار
الصفحه ٣٨٢ : معتدلا ،
ونزلت في رجل من بني جمح كان يكنى أبا الأشدين ، وكان يجعل تحت قدميه الأديم
العكاظي ثم يأمر العشرة
الصفحه ٣٨٦ : ـ المرسلات : ٢٥] : أوعية ، واحدتها كفت (*) ، ثم قال :
(أحياء وأمواتا) : أي منها ما ينبت ومنها ما لا ينبت
الصفحه ٣٩٠ : : ٣٢] : أي صغار الذنوب ، ويقال : اللمم : أن يلمّ بالذنب ثمّ
لا يعود [إليه] (٣).
(لوّوا رؤوسهم
الصفحه ٣٩٥ : ، وأصل النسك من
الذبح ، يقال : نسكت : أي ذبحت ، والنسيكة : الذبيحة المتقرّب بها إلى الله عزوجل ، ثم
الصفحه ٣٩٦ : ) (٢) [٢ ـ البقرة : ٢٤١] : كل شيء ينتفع به ثم يغني. وقيل : النفقة متعة.
(الملإ من بني إسرائيل) [٢ ـ البقرة : ٢٤٦
الصفحه ٣٩٩ : حتّى توقذ : أي تشرف على الموت ثمّ تترك حتى
تموت وتؤكل بغير ذكاة (٢).
(مخمصة) [٥ ـ المائدة
الصفحه ٤٠٠ : ، لما كانت الياء لا يعرف لها أصل ثم قارفتها ألف
مجهولة أيضا همزت ، ومثل (معايش) من الواو مما لا
يهمز لو
الصفحه ٤١٥ : . وقال ابن قتيبة في غريبه ص ٤٩١ أي
السجود لله ، وهو جمع مسجد ، يقال : سجدت سجودا ومسجدا ، ثم يجمع فيقال
الصفحه ٤٣١ : .
(مقمحون) [٣٦ ـ يس : ٨] : أي رافعون رؤوسهم مع غضّ أبصارهم (٤) ، ويقال : المقمح الذي جذب ذقنه إلى صدره ثمّ