الصفحه ٢٧٠ : الشركاء
المتشاكسين أي المختلفين العسرين ثم قال : (هل يستويان مثلا).
(ساخرين) (٣) [٣٩ ـ الزمر : ٥٦] : من
الصفحه ٢٧٣ : ـ الطارق : ١١] : أي تبتدئ بالمطر ثمّ ترجع به في كل عام (٤) ، (٥) [وقال أبو عبيدة (٦) : (الرّجع) : الما
الصفحه ٢٧٤ : ـ الفجر : ١٣] : السوط اسم للعذاب وإن لم يكن ثمّ ضرب بسوط (١).
(سعيكم [لشتّى]) (٢) [٩٢ ـ الليل : ٤] : أي
الصفحه ٢٧٥ :
باب السين المضمومة
(سفهاء) [٢ ـ البقرة : ١٣] : أي جهّال ، والسفه : الجهل ، ثم يكون لكلّ شي
الصفحه ٢٧٧ : : سلّ من كلّ تربة (٦). و (٣) [قوله : (ثم جعل نسله من سلالة)] (٣) [٣٢ ـ السجدة : ٨] معنى السلالة في اللغة
الصفحه ٢٧٩ : ) أنه يقذف بالكواكب فيها ثم تضرم فتصير نيرانا (٢).
(سعّرت) [٨١ ـ التكوير : ١٢] : أي أوقدت.
(سطحت
الصفحه ٢٨٠ :
__________________
ـ سليمان بن عبد الملك ، إذ هجاه في بيت فأمر به فأوثق ، ثم اعتذر إليه
فمدحه فأطلقه ، ذكره ابن سلام في طبقات
الصفحه ٢٨٨ : وصغاره. يقال : أشطأ الزرع إذا أفرخ (٢) ، وهذا مثل ضربه الله عزوجل للنبي صلىاللهعليهوسلم إذ خرج وحده ثم
الصفحه ٢٩٤ :
الحفظ. فقال : نعم ، قال وقال يوما في مجلسه : ما نسيت شيئا قطّ ، ثم قال
لغلامه : هات نعلي. فقال
الصفحه ٢٩٧ : : (ثم ائتوا صفّا) أي صفوفا ، والصّفّ أيضا : المصلّى الذي يصلّي فيه [العبد]
(٢) ، وحكى عن بعضهم (٣) أنه
الصفحه ٣٠١ : الكلمة مع تفسيرها سقطت من (ب) قال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٧٩ : يقول
: أتكذّبون بالقرآن ثم لا تعاقبون عليه
الصفحه ٣٠٣ : ء فإذا
بلغ أعلاها لم يترك أن يتنفّس وجذب إلى أسفلها ، ثمّ يكلّف مثل ذلك» (٣).
(الصّاخة) [٨٠ ـ عبس : ٣٣
الصفحه ٣١٠ : المعاني ٢ / ٤٠٦ : ما جمعته من شيء مثل
حزمة الرطبة ، وما قام على ساق واستطال ثم جمعته فهو ضغث. وانظر المجاز
الصفحه ٣١٨ : ، يريد الرقاب ، ثم جعل الخبر
عنهم ؛ لأنّ خضوعهم بخضوع الأعناق.
(ظنين) [٨١ ـ التكوير : ٢٤] : أي متّهم
الصفحه ٣٢٠ : لسان من
نار فيحيط بهم كالسرادق ثم يتشعب منه ثلاث شعب من دخان فيظللهم حتى يفرغ من حسابهم
إلى النار