الصفحه ٨١ : (٦).
(أجل) (٧) [١٥ ـ الحجر : ٥] : مدةّ الشيء. (ثم قضى أجلا وأجل
مسمّى) [٦ ـ الأنعام : ٢] : الأجل الأول أجل
الصفحه ١١٦ : .
(أف ولا تنهرهما) [١٧ ـ الإسراء : ٢٣] : الأفّ : وسخ الأذن ، والتّفّ : وسخ الأظفار ، ثم
يقال لما يستثقل
الصفحه ١٤٦ :
الكعبة يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثم لا يعودون إليه ، (١) [و (المعمور) : المأهول ، (والبحر
الصفحه ١٧٨ : : تعجّزون في الرأي ، وأصل الفند
الخرف ، يقال : أفند الرجل ، إذا خرف وتغيّر عقله ولم يحصّل كلامه ، ثم قيل
الصفحه ١٩٧ : ، فكأنها
مأخوذة من ذلك لأنها تقسم ، ثم ليّنت همزتها فقيل : جزية ، والعرب قد تترك الهمزة
مما أصله الهمزة
الصفحه ٢٠٠ : كانوا قصّارين ، فسمّوا الحواريّين
لتبييضهم الثياب (٣) ، ثم صار هذا الاسم مستعملا فيمن أشبههم من
الصفحه ٢٠٤ : ٢ / ٢١ : الحنيذ ، ما حفرت له في الأرض ثم غممته
، وهو من فعل أهل البادية ، معروف. وقال أبو عبيدة في المجاز
الصفحه ٢١٧ : (٦).
__________________
ـ أهما الخيطان؟ قال : إنك لعريض القفا إن أبصرت الخيطين ، ثم قال : لا ،
بل هو سواد الليل وبياض النهار
الصفحه ٢٢٥ : الدرداء : هو شراب أبيض مثل الفضة يختمون به
آخر شرابهم لو أن رجلا من أهل الدنيا أدخل يده فيها ثم أخرجها
الصفحه ٢٣٧ : ذرّويّة ثم أدغمت الواو في الياء فصارت ذرية] (٣) ، وقيل : ذرّيّة : «فعّولة» من ذرأ الله الخلق ، فأبدلت
الصفحه ٢٥٥ : ) (٥) [١٨ ـ الكهف : ٧٤] : (٦) [قرئ بهما جميعا. وقيل : نفس زاكية] (٦) : لم تذنب قطّ ، وزكيّة : أذنبت ثم غفر
الصفحه ٢٥٩ :
وقوله عزوجل : (إذا أخذت الأرض
زخرفها) [١٠ ـ يونس : ٢٤] : أي زينتها بالنبات ، والزخرف : الذهب ، ثم
الصفحه ٢٦٤ : الإنسان ثم هي بعد ريح هفّافة ، وقيل (٨) : لها رأس مثل رأس الهرّ وجناحان ، وهي من أمر الله عزوجل.
(سائبة
الصفحه ٢٦٦ : (٦) ، وأصل السبب : الحبل ، وقوله عزوجل : (فليمدد بسبب إلى
السماء) [٢٢ ـ الحج : ١٥] : أي بحبل إلى سقف بيته ثم
الصفحه ٢٦٧ : كانت عليها قبل ذلك. وقال اليزيدي في غريبه : ٢٤٤ يقال لمن كان على
شيء فتركه ثم عاد فيه : قد رجع إلى