الصفحه ٤٩٥ : الكلام : ومن لم يشرب منه.
* ص* : (إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً
بِيَدِهِ) : استثناء من الجملة الأولى
الصفحه ٤١١ : منها ممّا يذبح
أو ينحر ، فهو أفضل والمفتدي مخيّر في أيّ هذه الثلاثة شاء ، حيث شاء من مكّة
وغيرها.
قال
الصفحه ١٨٤ :
به ، حلالا كان أو حراما ، و (يُنْفِقُونَ) : معناه هنا : يؤتون ما ألزمهم الشرع من زكاة ، وما
ندبهم
الصفحه ٥١٧ : ، والأجر : الجنّة ، ونفى عنه الخوف لما يستقبل ،
والحزن على ما سلف من دنياه ؛ لأنه يغتبط بآخرته
الصفحه ٣٤٢ :
كتاب الترمذيّ أيضا عن أبي هريرة ؛ عن النّبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «من عزّى ثكلى ، كسي بردا
الصفحه ٤٤٠ : الحدّ في القليل والكثير منه ، وجمهور الأمة على أن ما أسكر كثيرة من غير
خمر العنب محرّم قليله وكثيره
الصفحه ٢٤٤ : الربيع : (جَهْرَةً) : عيانا (٢). انتهى.
وقوله تعالى : (ثُمَّ بَعَثْناكُمْ مِنْ بَعْدِ
مَوْتِكُمْ
الصفحه ٣٤٣ : ؛ أنّه قال : «إنّ
__________________
(١) من أركان الحج : السعي بين الصفا والمروة ؛ لما روى «الدارقطني
الصفحه ٤٧٨ :
فمن أدّاها بحقّها ، قبلت منه ، وقبل منه ، وقبل منه سائر عمله ، ومن ردّت
عليه صلاته ، ردّ عليه
الصفحه ٥١٢ : وَيُمِيتُ) [البقرة : ٢٥٨] ، والشكّ يبعد على من ثبت قدمه في
__________________
ـ والطبري في تفسيره بأرقام
الصفحه ٥٤٢ :
الحال من جهة عدم المال ، والنّظرة التأخير.
* ت* : وفي «الصحيحين»
عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، قال
الصفحه ٢٨٩ : ـ أكرمك الله ـ أن هذه الأخبار لم يرو منها سقيم ولا صحيح عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وليس (١) هو شيئا
الصفحه ٢٩٣ :
والنسخ جائز
على الله تعالى عقلا ؛ لأنه لا يلزم عنه محال (١) ، ولا تتغير صفة من صفاته تعالى
الصفحه ٣٣٩ :
ولكن لا شعور لنا بذلك ؛ إذ لا نشاهد باطن أمرهم ، وخصّوا من بين سائر
المؤمنين ، بأنهم في البرزخ
الصفحه ٥١٦ : يُضاعِفُ
لِمَنْ يَشاءُ) ، فقيل : هي مبينة ، ومؤكّدة لما تقدّم من ذكر
السّبعمائة ، وقالت طائفة من العلما