الصفحه ٤٢٢ : هذا ، فقبل من محسنكم ووهب
مسيئكم لمحسنكم ، إلّا التّبعات فيما بينكم ، أفيضوا على اسم الله» ، فلمّا كان
الصفحه ٣١٦ : اضطره يا رب ...
وأما الآخر فهو أن يكون الفاعل في «قال»
ضمير اسم الله تعالى ؛ أي : فأمتعه يا خالق ، أو
الصفحه ١٢٥ :
بن عدي بن النجار ـ واسمه تيم الله ـ بن ثعلبة بن عمرو بن خزرج بن حارثة.
أبو حمزة. الأنصاري. الخزرجي
الصفحه ١٥٨ : باسم الله ، وعند نحاة الكوفة بفعل تقديره : ابتدأت باسم الله ، واسم :
أصله سمو ؛ بكسر السين ، أو سمو
الصفحه ٢٧٣ : : [الرجز]
وذاك في اسم الجنس والمشار له
قلّ ، ومن يمنعه فانصر عاذله
أي
الصفحه ٤٦٦ : رِزْقُهُنَّ
...) الآية : المولود له : اسم جنس ،
__________________
(١) من شروط الرضاع المحرّم : ألا يبلغ
الصفحه ٥١٥ : بمنفعة على المسلمين ، وعلى الملّة وأشهرها وأعظمها غناء
الجهاد ؛ لتكون كلمة الله هي العليا ، والحبّة : اسم
الصفحه ٢٨٢ : عِنْدَ اللهِ خالِصَةً) (٣) (...) الآية : قال أبو إسحاق الزّجاج (٤) في هذه الآية : أعظم حجة ، وأظهر دلالة
الصفحه ٢٤٩ : شيء عن شيء ؛ ومنه : الفجر ، والانبجاس في الماء أقلّ من الانفجار.
و (أُناسٍ) : اسم جمع ، لا واحد له
الصفحه ١٢٠ : أعظم العلوم تقريبا إلى الله تعالى ، وتخليصا للنّيّات ، ونهيا
عن الباطل ، وحضّا على الصالحات ؛ إذ ليس من
الصفحه ٣٠٨ :
وقيل : نزلت
الآية حين صدّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن البيت.
و (واسِعٌ) : معناه متّسع
الصفحه ٤٩٨ : الخمس الّتي لم
يعطها أحد قبله ، وهو أعظم النّاس أمّة ، وختم الله به النبوّات (١) إلى غير ذلك ممّا أعطاه
الصفحه ١١٧ :
الجزء الأول من تفسير الثعالبي
بسم الله الرّحمن الرّحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه
الصفحه ٤٩٦ : بالبعث ، والرجوع إلى الله تعالى ، وهم عدّة أهل بدر : (كَمْ مِنْ فِئَةٍ) ، والظنّ على هذا القول : اليقين
الصفحه ٢٥٥ : خلقتها ، وقصّة اعتدائهم فيه / أن الله عزوجل أمر ٢٣ ب موسى عليهالسلام بيوم الجمعة ، وعرّفه فضله ، كما أمر