الصفحه ١٨١ :
اثني عشر قولا.
فقال عليّ ،
وابن عبّاس رضي الله عنهما : الحروف المقطّعة في القرآن : هي اسم الله الأعظم
الصفحه ٣٨٩ : من الإيمان ، أي : بالطاعة ،
والعمل (١).
فائدة : قال
صاحب «غاية المغنم في اسم الله الأعظم» وهو إمام
الصفحه ٥٠٤ :
في اسم الله الأعظم» ، عن غالب القطّان (١) ، قال : مكثت عشر سنين ، أدعو الله أن يعلّمني اسمه
الصفحه ٥٠٣ : الله الأعظم ، وهو الحيّ القيوم ؛ قاله في «الجواهر» ،
وأسند صاحب «غاية المغنم
الصفحه ٩٧ : «أسماء الله تعالى» ، وهما :
١ ـ شرح أسماء
الله الحسنى ، للإمام الرازي.
٢ ـ غاية
المغنم في أسماء الله
الصفحه ٢٢٥ : بالعبرانية عبد ، وإيل : اسم الله تعالى ،
فمعناه عبد الله ، والذّكر في كلام العرب على أنحاء ، وهذا منها ذكر
الصفحه ١٠٧ : ...».
٢ ـ في قوله
تعالى : (فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها صَوافَ) [الحج : ٣٦] قال : وقرأ ابن مسعود ، وابن عمر
الصفحه ١٦٣ : ثعلبة بن مالك
بن زيد مناة الأنصاري ، اسمه رافع ، له أحاديث ، انفرد له البخاري بحديث. وعنه حفص
بن عاصم
الصفحه ٢٠٠ : من
أنهرت ، أي : وسّعت ؛ ومنه قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «ما أنهر الدّم وذكر اسم الله عليه
الصفحه ٢٢٢ : كاذبة ، على
العلم بالحال أو الجهل به.
وعرفه المالكية بأنه : تحقيق ما لم يجب
بذكر اسم الله أو صفته
الصفحه ٧٧ : أميّة الهمدانيّ ، الكوفيّ ، العابد ، أبو عائشة.
سأله عمر يوما
عن اسمه ، فقال له : اسمي مسروق بن الأجدع
الصفحه ٤٥٢ : تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً
لِأَيْمانِكُمْ ...) الآية : مقصد الآية : ولا تعرّضوا اسم الله تعالى ،
فتكثروا
الصفحه ١٥٥ : بالله من
الشيطان الرّجيم ، وأما المقرءون ، فأكثروا في هذا من تبديل الصفة في اسم الله ،
وفي الجهة الأخرى
الصفحه ٣٦٥ : .
ومعنى : (آتَى) : أعطى على حبّه ، أي : على حبّ المال ، ويحتمل أن يعود
الضمير على اسم الله تعالى من قوله
الصفحه ٢٤٤ : ».
والثالث : أنّها حال من اسم الله تعالى
، أي : نراه ظاهرا غير مستور.
والرابع : أنّها حال من فاعل «نؤمن