الصفحه ١٨٤ :
يقولنّ أحدكم قد أخذت من القرآن كلّه ، وما يدريه ما كلّه؟! قد ذهب منه
قرآن كثير ، ولكن ليقل : قد
الصفحه ١٨٨ : الصحابة هم الذين تصدّوا
لجمعه من بعده ، فإنّ من المحتمل قريبا ضياع بعضه هنا وهناك بل صريح بعضها ذلك
الصفحه ١٩١ :
كلمات الصحابة والتابعين
في وقوع الحذف والتغيير والخطا في القرآن المبين
ويظهر من خلال
الأخبار
الصفحه ٢٠٣ :
يذكروا لها محملا وجيها أو تأويلا مقبولا ...
وممّن التزم
بنقل الصحاح من هؤلاء :
١ ـ مالك بن
الصفحه ٢٢٢ :
كان يفعل بالنسبة إلى نشر الآيات والسور النازلة.
على أنّ كلامه
يستلزم أن تكون الآية من القرآن
الصفحه ٢٤٤ :
على أبي بكر أن يجمعه ، وأنّ المراد فيما ورد في «سالم» : أنّه من الجامعين
للقرآن بأمر أبي بكر
الصفحه ٢٤٦ : القراءة ـ أرسل إلى حفصة
يطلب منها ما جمع بأمر أبي بكر قائلا : «أرسلي إلينا بالصحف ننسخها في المصاحف ثمّ
الصفحه ٢٥٢ :
لا يثبت إلّا بالتواتر ، ولم تثبت سنّة فتجعلها بيانا للقرآن ، ولا بدّ من
القول بنسخها لئلّا يلزم
الصفحه ٣١٥ :
لقائل أن يقول
: لقد أوضحت ما كان غامضا من أمر التحريف والقائلين به .. ولكنّ بحثك يشتمل على
الصفحه ٣١٨ : ، وذكر تلك الفضائل
لهما (١) دون غيرهما من كتب المصنّفين!!
ألم يصنّف
مشايخ الرجلين وأئمّة الحديث من
الصفحه ٢١ :
البصائر أنّ هذا لمجرد الحسد أو لغرض يبعد من صواب الموارد والمصادر ...
ولو ظفر اليهود والزنادقة
الصفحه ٢٨ : ـ بترجمة (الربيع بن
خثيم) بعد كلام له : «فتحصّل من ذلك كلّه أنّ ما صدر من المحدّث النوري رحمهالله من رمي
الصفحه ٥٩ : الشرعيّة والامور الدينيّة ، فكيف يتصور سقوط شيء منه
والحال هذه؟!
نعم ، قد يقال
: إنّه كما كانت الدواعي
الصفحه ٧٢ :
مِنْ مِثْلِهِ)(١).
١١ ـ عن عبد
الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال :
«من كان كثير
الصفحه ١٠٣ : كانوا يعتقدون بصحّة أحاديث «الاصول الأربعمائة» التي منها ألّفت «الكتب
الأربعة».
ولكنّ الظاهر
أنّ هذه