الصفحه ٧٤ : تقييدها بقوله : (ظاهره
وباطنه) يفيد أنّ المراد هو العلم بجميع القرآن من حيث معانيه الظاهرة على الفهم
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لزم بيته وأقبل على القرآن يجمعه ويؤلّفه ، فلم يخرج من
بيته حتى جمعه كلّه ، وكتب على تنزيله الناسخ
الصفحه ١٢١ : الحاجة من عبارته كاملة فيما بعد.
ترجمة العاملي
٤ ـ الشيخ محمد
بن الحسن الحر العاملي ، المتوفى في سنة
الصفحه ١٣٦ : اللجاج) من مشايخ
ابن شهرآشوب ، ومن أجلاء أصحابنا المتقدمين ، عالم فاضل محدّث ثقة (١).
روى في كتابه
الصفحه ١٦٢ : بن
الخطاب.
أضعاف هذا
المقدار الموجود منها.
وقد روى رأي
هؤلاء كبار أئمّة الحديث والحفاظ المشاهير
الصفحه ١٩٢ :
فعن ابن عمر
أنّه قال : «... ما يدريه ما كلّه؟ قد ذهب منه قرآن كثير» (١).
وعن عبد الله
بن مسعود
الصفحه ٢١٥ :
لقد تقدّم ذكر
الأحاديث الدالّة على التحريف ... وعرفت من خلال ذلك أنّ القول بنقصان القرآن مضاف
الصفحه ٢٥٩ : ما ذكر عن ابيّ بن
كعب أنّه عدّ دعاء القنوت : اللهمّ إنّا نستعينك ... سورة من القرآن ، فإنّه ـ إن
صحّ
الصفحه ٢٦٥ : بن حميد ـ بإسناده صحيح كلّهم من رجال البخاري ـ عن ابن عبّاس : أنّه كان
يقرؤها : أفلم يتبيّن : ويقول
الصفحه ٢٦٨ : لمّا فرغ من المصحف ... قال السخاوي : وهو ضعيف
والإسناد فيه اضطراب وانقطاع ... وتأوّل قوم (اللحن) في
الصفحه ٢٩٠ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ المدينة ابن إحدى عشرة سنة (٢) قد جعلوه من مؤلّفي القرآن على عهد الرسول .. وأنّه على
قراءته عارض
الصفحه ٣٢٧ : قالوا : «كان يعدّ من الأبدال» (٢). وقال الذهبي : «له كتاب نفيس في الجرح والتعديل» (٣).
وعن ابن مندة
الصفحه ٣٤٩ :
في إنكارهم صحّته ما تقرّر عندهم ممّا قدّمناه ، وهو الذي فهمه عمر من حمل (أو)
على التسوية لما
الصفحه ٣٦٦ : سفيان بأنّ النبي ـ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
ـ ورّث المرأة من الدية ، فانصرف عمر إلى ذلك.
ونهى عن
الصفحه ٣٦٨ : الإفراد : إنّك تخالف أباك فقال :
أكتاب الله
أحقّ أن يتّبع أم عمر؟! روينا ذلك عنه من طريق عبد الرزّاق