الصفحه ٢٢ :
فيها.
واعترض في
الرسالة على نفسه بما يدلّ على النقيصة من الأخبار فأجاب : «بأنّ الحديث إذا جا
الصفحه ٢٦ : مصحف علي عليهالسلام «لما اشتمل عليه من التأويل والتفسير ، وقد كان عادة منهم أن يكتبوا
التأويل مع
الصفحه ٣٩ :
شيء منه (١).
(٢)
الأحاديث عن النبي والأئمّة عليهمالسلام
والمصدر الثاني
من مصادر الأحكام
الصفحه ٤٢ :
القسم الثاني
خطبة الغدير
وإنّ من حقائق
التاريخ واقعة غدير خم ... وخطبة النبيّ الكريم
الصفحه ٥٦ :
مدار المعنى ، ومن المعلوم أنّ القرآن معجز باق.
وهذه عبارة «بشرى
الوصول» في الوجه الثالث من
الصفحه ٦٥ : فيها ، ويتضح ذلك
بملاحظة أسانيدها ، ويكفي للوقوف على حال أحاديث الشيخ الكليني منها ـ ولعلّها هي
عمدتها
الصفحه ٨٥ :
وهناك شبهات
تعرض للناظر في أحاديث الشيعة الإمامية حول القرآن الحكيم ، فعلينا ـ بالرغم من
ثبوت
الصفحه ٨٧ :
موثق :
«ولا يخفى أنّ
هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره. وعندي أنّ
الصفحه ٩٤ :
منه حرف» (١).
ويؤيّده : ما
اشتهر من أن الذي جاءهم به كان مشتملا على جميع ما يحتاج إليه الناس
الصفحه ١٠٨ : المتأخرين عنه إيّاه في هذا الاعتقاد
، لا سيّما الشيخ المفيد الذي كتب شرحا على عقائد الصدوق وخالفه في كثير من
الصفحه ١١٥ : ربي» من ذلك ما لا يقبله ولا يفتي
به أحد من الطائفة ، وهو ما رواه عن سليمان بن خالد ، قال : «قلت لأبي
الصفحه ١١٦ : (الاعتقادات) مع العلم بروايته لأخبار التحريف في
كتبه وحتى في (من لا يحضره الفقيه) لخير مانع من التسرع في نسبة
الصفحه ١٤٤ : ويعتقد بما دلّت عليه من كون الذبيح إسحاق؟ وإذا كان كذلك فما ذا يفعل
بالأحاديث التي رواها وهي دالة على
الصفحه ١٤٧ :
وندرتها وشذوذها وغرابتها مضمونا جعلها الإمام الكليني من الأخبار الشاذّة
النادرة ، فسطرها تحت
الصفحه ١٦٩ :
فإنّه كفر بكم» ثم قال لزيد بن ثابت : أكذلك يا زيد؟ قال : نعم» (١).
وقد علم من هذه
الأحاديث أنّ