الصفحه ١٢٤ :
لكنّ هذا يبتني
على أن يكون مراد القمي من «ما هو محرّف منه» هو الحذف والإسقاط للفظ ، ... وأمّا
إذا
الصفحه ١٣٣ : أعمّ من الاعتقاد.
وعلى أساس
الامور الأربعة التي ذكرناها من قبل ـ مع الالتفات إلى كلام الصدوق ابن
الصفحه ١٣٨ : بين العلماء
والكتّاب ، لما له ولكتابه من مكانة مرموقة متّفق عليها بين المسلمين ، فنسب إليه
بعض
الصفحه ١٤٨ : كلمات أعلام الشيعة
في نفي التحريف ، وأدلّتهم على ما ذهبوا إليه من الكتاب والسنّة والإجماع وغيرها
الصفحه ١٦٣ : سورة كانوا يشبّهونها في الطول والشدّة بسورة براءة ،
ومنها :
ما رواه مسلم
في صحيحه ، والحاكم في
الصفحه ١٦٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١). فلو كان عليهالسلام يرى أن الرجم من القرآن كما رأى عمر لم يقل كذلك
الصفحه ١٦٧ : : الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة بما قضيا
من اللذّة» (٢).
٤ ـ وروى
الحافظ السيوطي أيضا عن جماعة من
الصفحه ١٧١ : التراب ويتوب الله على من تاب» (١).
٥ ـ وقال
الحافظ المذكور أيضا : «أخرج البزار وابن الضريس ، عن بريدة
الصفحه ١٧٣ :
أجدها؟
قال : اسقطت
فيما اسقط من القرآن» (١).
في هذا الحديث
: أنّ اثنين من كبار الصحابة وهما
الصفحه ١٨٦ :
القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال ، حتى وجدت آخر سورة التوبة مع
أبي خزيمة الأنصاري لم
الصفحه ٢١٠ :
ذكر فيه ما فات البخاري ومسلما ممّا على شرطهما أو شرط أحدهما أو هو صحيح
... (١).
فالمستدرك من
الصفحه ٢١١ :
الظنون» بعد أن صرّح بما تقدّم : «قال ابن كثير : وهذا الكتاب لم يتمّ ، وكان بعض
الحفّاظ من مشايخنا يرجّحه
الصفحه ٢١٨ : الظاهرة أو الصريحة في نقصان القرآن من غير جواب أو تأويل
، وهؤلاء عدّة من العلماء وليس عددهم بقليل
الصفحه ٢٢٠ : ـ في جمعه القرآن يعدّ له بأنّه من
مناقبه العظام ، وقد طعن عليه فيه بعض أهل الزيغ ، فانكشف عواره ووضحت
الصفحه ٢٢٧ : عن الاميّة بمراحل ، وأن نوجب عليها أخذه على علّاته
وفهمه على ما فيه من تناقض ظاهر وتنافر بيّن ، وذلك