الصفحه ٢٩٦ : ، وعليه يحمل ما رواه أبو عبيد عن ابن عمر ، قال : لا
يقولنّ ... والروايات في هذا الباب أكثر من أن تحصى
الصفحه ٢٩٩ :
أنّ هذه الآية التي زعموا نسخ تلاوتها كانت في سورة الأحزاب لا في سورة
النور ، وأمّا الضرب الذي
الصفحه ٣٢١ :
مبتدع متّبع غير سبيل المؤمنين.
تماما كالذي
فعلوا ـ بوحي من السلطات ـ في قضية حصر المذاهب ، حيث
الصفحه ٣٢٨ :
البخاري في كتاب (الضعفاء للذهبي)
٦ ـ وأورد
الذهبي البخاري في كتاب «ميزان الاعتدال في نقد الرجال
الصفحه ٣٤٥ :
من الأحاديث الموضوعة والباطلة في الصحيحين
١ ـ أخرج
البخاري في كتاب الطبّ بسنده عن ابن أبي مليكة
الصفحه ١٥ : الحاضر لموضوع نفي التحريف في كتبهم في
عدّة من العلوم ، ففي كتب الاعتقادات يتطرّقون إليه حيثما يذكرون
الصفحه ٣٧ :
ذكرنا في الفصل
الأول كلمات لأعلام الإمامية في نفي التحريف عن القرآن الكريم ، وقد جاء في بعض
تلك
الصفحه ٤٩ : المناظرات وفي كل بحث من البحوث ، سواء في العقائد أو الأحكام أو
المواعظ والحكم والأمثال ، كما لا يخفى على من
الصفحه ٦٣ :
قد ذكرنا في
الفصل الأول شطرا من تصريحات كبار علماء الإمامية في القرون المختلفة في أنّ
القرآن
الصفحه ٦٤ : ، كما تقرّر في علم اصول الفقه.
ونحن في هذا
المقام نوضّح سبب إعراضهم عن أخبار التحريف وندلّل على صحته
الصفحه ٦٧ :
إنها مخالفة لظاهر الكتاب
فإن نوقش في
هذا ، فلا كلام في مخالفة روايات التحريف لظاهر الكتاب حيث
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هكذا : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا) ـ في على ـ (فَأْتُوا بِسُورَةٍ
الصفحه ٧٣ :
(وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ) ـ في ولاية علي والأئمة من بعده ـ (فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً
الصفحه ٨٧ :
موثق :
«ولا يخفى أنّ
هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره. وعندي أنّ
الصفحه ٨٨ :
بالأحاديث حتى يقال ذلك ، وكيف أنّ تلك الأحاديث لا تقصر عن أحاديث الإمامة؟
وهل يقصد الكثرة في