الصفحه ٧١ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام ، قال :
«نزل القرآن
أربعة أرباع : ربع فينا ، وربع في عدوّنا ، وربع سنن
الصفحه ٩٢ : المعنى ، أي : حرّفوه
وغيّروه في تفسيره وتأويله ، أعني : حملوه على خلاف ما هو به ، فمعنى قولهم
الصفحه ٩٩ :
مقدّمات
لقد كان بحثنا
حتى الآن يدور حول الأحاديث التي وردت في كتب الشيعة الإمامية ، وهي تفيد
الصفحه ١٣٦ :
وذكرنا هناك أن
سند ذلك الحديث الصريح غير قوي ، كما بيّنّا في الكلام على الشبهة الثالثة أنه لا
الصفحه ١٣٨ :
ابن يعقوب الكليني المتوفى سنة ٣٢٩. روى تلك الأخبار في كتابه (الكافي)
الذي هو أهم الكتب الأربعة
الصفحه ١٤٥ : ـ عملا بالقاعدة التي
ذكرها الكليني ، ولزوم الأخذ بالمشهور كما ذكر أيضا ـ هو القول بعدم وقوع التحريف
في
الصفحه ١٨٦ : خاتمة براءة ، فكانت الصحف عند أبي بكر حتى توفّاه
الله ، ثم عند عمر في حياته ، ثم عند حفصة بنت عمر
الصفحه ١٩٣ : المصاحف» (٢).
وعنها في قوله
تعالى : (إِنْ هذانِ
لَساحِرانِ) وقوله : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٢٣١ :
يقتضي الطعن في القرآن الذي نقل بالتواتر ، ويقتضي صحّة القرآن الذي لم
ينقل بالتواتر ، وفتح هذين
الصفحه ٢٥٠ :
عن عمرة من مقداره في العلم وضبطه له فوق مقدار عبد الله بن أبي بكر وهو
القاسم بن محمد بن أبي بكر
الصفحه ٢٥٦ :
مخافة الشكّ والنسيان والزيادة والنقصان ، ورأى أنّ ذلك مأمون في الحمد
لقصرها ووجوب تعلّمها على كلّ
الصفحه ٢٥٧ : سورة البقرة ، وأنّ في تفسيرها
ذكر الرجم الذي وردت به السنّة» (٢).
٢ ـ الحمل على السنّة
وهذا وجه آخر
الصفحه ٢٦٥ :
طريق التأويل لها
قال الحافظ ابن
حجر العسقلاني : «الطعن في الروايات الصحيحة بغير مستند لا يقبل
الصفحه ٢٦٩ :
قال : «أحسنتم وأجملتم ، أرى شيئا سنقيمه بألسنتنا». قال : «فهذا الأثر لا
إشكال فيه وبه يتّضح معنى
الصفحه ٢٧٦ : تلك
الآثار في كتابه ، بل اللوم على من يرويها ويصحّح أسانيدها ويخرجها في كتابه ...
وأنّ طريق الجواب هو