الصفحه ٣٣٦ :
وكان القواريري لا يرضاه.
وأكثرا من حديث
«عبد الرزّاق» والاحتجاج به ، وتكلّم فيه ونسب إلى الكذب
الصفحه ٧٩ : طرحه وضربه على الجدار».
وقال أيضا : «ومما
يدلّ على أنّ اسم أمير المؤمنين عليهالسلام لم يذكر صريحا في
الصفحه ٩٥ :
مندفعة باندفاعها.
فالصحيح أنّ
القرآن في عهده لا يختلف عن هذا القرآن الموجود من حيث الألفاظ
الصفحه ١٠٧ : تعمّدهم الكذب دون دسّ غيرهم في اصولهم وجوامعهم ما لم
يرووه» (١).
وإذ انتهينا
ممّا مهّدناه نقول : إنّ
الصفحه ١١٨ : ، يروي بعضها في كتابه (اختيار معرفة الرجال) (١) بل يروي في (تهذيب الأحكام) ـ وهو أحد الكتب الأربعة ـ قضية
الصفحه ١٦٤ :
حول سورتي الخلع والحفد :
ذكر الحافظ
السيوطي في (الإتقان) سورتين سمّاهما : (الحفد) و (الخلع
الصفحه ١٩١ :
كلمات الصحابة والتابعين
في وقوع الحذف والتغيير والخطا في القرآن المبين
ويظهر من خلال
الأخبار
الصفحه ٢٢٧ : عن الاميّة بمراحل ، وأن نوجب عليها أخذه على علّاته
وفهمه على ما فيه من تناقض ظاهر وتنافر بيّن ، وذلك
الصفحه ٢٢٨ : : ويحك! هكذا تصنع بالمصحف وفيه كلام الله تعالى؟! فقال
لي : وويلك! والله ما فيه إلّا السخام والسواد
الصفحه ٢٣٢ :
عثمان شيئا فاسدا ليصلحه غيره. وقال الزمخشري في الكشّاف : ولا يلتفت إلى
ما زعموا ...» (١).
وقال
الصفحه ٢٣٤ :
وقال في (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) : «فهذه أقوال تتضمّن توجيه هذه القراءة بوجه تصحّ به
وتخرج به عن
الصفحه ٢٩٧ : من أن يكون في زمان النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ حتى إذا توفي لا يكون متلوّا في القرآن أو يموت
الصفحه ١٧ :
قال جماعة من أهل الإمامة : إنه لم ينقص من كلمة ، ولا من آية ، ولا من سورة ،
ولكن حذف ما كان مثبتا في
الصفحه ٢٢ :
فيها.
واعترض في
الرسالة على نفسه بما يدلّ على النقيصة من الأخبار فأجاب : «بأنّ الحديث إذا جا
الصفحه ٦٥ :
وأما ما دلّ
على التحريف بالمعنى الأخصّ الذي نبحث عنه وهو «النقصان» فلا يوافق على دعوى كثرته
في