الصفحه ٢٤١ : بينها ، والتي اعترف بعضهم كمحمد أبو زهرة
بوجود روايات مدسوسة مكذوبة فيها (١) فقد يمكن الجمع بينها ، ثمّ
الصفحه ٢٤٢ : يكمله ما عند الآخر ، إلّا إنّه كان متواترا كلّه
عن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في عصره حفظا
الصفحه ٢٤٣ :
ابن كعب (١).
وعن أنس بن
مالك ـ في حديث عن قتادة عنه ـ هم : ابيّ بن كعب ، معاذ ابن جبل ، زيد بن
الصفحه ٢٥٢ : ، بل كانت الروايات
تكثر فيه ويعمل به جماهير الناس ويحكم به الخلفاء الراشدون ، وكل ذلك لم يكن ، بل
الصفحه ٢٦٣ :
قد ذكرنا أهمّ
ما ورد في كتب أهل السنّة ممّا هو نصّ أو ظاهر في نقص القرآن وتحريفه ... ثمّ
عقّبناه
الصفحه ٢٧٨ : القراطيس التي كان مكتوبا عليها ، فكان له مصحف
تامّ مرتّب يختصّ به كما كان لعدّة من الصحابة في الأيام
الصفحه ٢٧٩ :
كلّه في عهد النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وبعده ، وجمع في الصدور والسطور معا من قبل جماعة من
الصفحه ٢٨١ :
ويتسبّب في تأخير استجابة دعوة الرسول ـ صلىاللهعليهوآله ـ ، و... كما يحصر حفّاظ القرآن في أربعة
الصفحه ٢٩٨ : النسخ في آيات الكتاب أوقع القوم في أخطاء منهجية كان
خليقا بهم أن يتجنّبوها لئلّا يحملها الجاهلون حملا
الصفحه ٣٠٧ : بما هو شارع ، وإن كان لنا كلام في دعوى نسخ التلاوة
من القرآن ليس هذا موضع تفصيله.
ولكن باختصار
نقول
الصفحه ٣١٩ :
المذاهب ووجوه الاستدلال وتبيين أنواع الحديث من الصحيح والحسن والغريب»؟!
أليس قد قيل في
النسائي
الصفحه ٣٢٣ :
دارى محمد بن يحيى لصار رجلا» (١).
وقال الذهبي في
ترجمة علي بن المديني شيخ البخاري : «علي بن عبد
الصفحه ٣٩٨ :
[٢] في أحاديث جمع القرآن.............................................. ٢٧٦
إعراض القوم عن علي
الصفحه ٨ : لعموم المسلمين في جميع أمورهم الدينية
لا سيّما المعضلات ، حتى اضطرّ بعض أعلام الحفّاظ إلى الاعتراف بذلك
الصفحه ٣١ : تعالى ، وهذا أيضا ممّا لا ريب فيه.
وظواهر القرآن
الحكيم فضلا عن نصوصه أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى