الصفحه ٣٣ :
الشيخ الصدوق في كتاب (الاعتقادات) الذي ألّفه قبل أكثر من ألف سنة حيث قال :
اعتقادنا أنّ القرآن الذي
الصفحه ٤٤ :
وسلّم بجميع آياته وسوره حتى يصح إطلاق اسم الكتاب عليه ، ولذلك تكرّر ذكر
الكتاب في غير واحد من
الصفحه ١٢٢ : للتحريف بصراحة كما تقدّم في
الفصل الأول.
ترجمة المجلسي
٥ ـ الشيخ محمد
باقر المجلسي ، المتوفّى سنة ١١١١
الصفحه ١٢٤ : ، أي حرّفوه وغيّروه في تفسيره وتأويله ، أي حملوه على
خلاف ما هو عليه في نفس الأمر» فلا وجه لنسبة القول
الصفحه ١٤١ :
أرشدك الله ـ أنّه لا يسع أحدا تمييز شيء مما اختلف الرواية فيه عن العلماء
عليهمالسلام برأيه إلّا
الصفحه ١٤٢ : قطعية الصدور فلا أقل من صحتها إسنادا ، ذلك لأنّ
مؤلّفه قد شهد ـ نتيجة بذله غاية ما وسعه من الجهد في
الصفحه ١٥٧ :
قد ذكرنا أنّ
المعروف من مذهب أهل السنّة هو موافقة الشيعة الاثني عشرية في القول بصيانة القرآن
الصفحه ١٦٣ : سورة كانوا يشبّهونها في الطول والشدّة بسورة براءة ،
ومنها :
ما رواه مسلم
في صحيحه ، والحاكم في
الصفحه ١٦٦ :
الحنابلة ـ في مسنده (١).
وروى مالك بن
أنس ـ إمام المالكية ـ عن سعيد بن المسيب ـ وهو من أكابر
الصفحه ١٧٥ :
«قرأ عليّ أبي ـ وهو ابن ثمانين سنة ـ في مصحف عائشة «إنّ الله وملائكته
يصلّون على النبي يا أيّها
الصفحه ١٨٧ :
كانت مع فلان ، قتل يوم اليمامة ، فقال : إنّا لله ... وأمر بجمع القرآن ،
فكان أول من جمعه في
الصفحه ٢٠٨ :
[وآله] وسلّم أنّه قال : من شرب الخمر فاجلدوه ، فإن عاد في الرابعة
فاقتلوه.
قال : وقد
بيّنّا
الصفحه ٢٢٦ : كتب خطأ يجب أن يقرأ على صحّته لغة لا على رسمه ، وذلك كما في «لا
أوضعوا ، لا أذبحنّه» بزيادة ألف في وسط
الصفحه ٢٣٥ :
لكنّ بعضهم
يستدلّ ويبرهن على بطلان هذه الأحاديث ، لأنّ القول بها يفضي إلى القدح في تواتر
القرآن
الصفحه ٢٣٨ :
ناعس» يعني : فلم يتدبّر الوجه الذي هو أولى من الآخر. وكذا سائرها» (١).
وأتعب السيوطي
نفسه في