الصفحه ٣٧ :
ذكرنا في الفصل
الأول كلمات لأعلام الإمامية في نفي التحريف عن القرآن الكريم ، وقد جاء في بعض
تلك
الصفحه ٣٠٧ :
نسخ تلاوة القرآن الكريم على القول به ، باعتبار أنّ القرآن من المجعولات
الشرعية التي ينشئها الشارع
الصفحه ١٥ : الاعتقاد في
القرآن الكريم ، وفي كتب الحديث حيث يعالجون الأحاديث الموهمة للتحريف بالنظر في
أسانيدها
الصفحه ١٥٧ : الصريحة بوقوع التحريف وغيره من وجوه الاختلاف في القرآن
الكريم ، عن جماعة كبيرة من أعيان الصحابة وكبار
الصفحه ٢٩٢ :
خلاصة البحث
ويتلخّص البحث
في هذه الناحية في النقاط التالية :
١ ـ إنّ القرآن
الكريم كان مكتوبا
الصفحه ٣٠٦ : القرآن الكريم من تلفيقات المتوسّعين ...
وهناك جمل
تضمّنتها بطون غير واحد من الكتب التي لا تخلو عن
الصفحه ٧٥ : الكريم على عهد سيدنا الإمام
المهدي عليهالسلام لهذا القرآن ، وسيأتي الكلام على هذا أيضا في الفصل
المذكور
الصفحه ٩٥ :
الطباطبائي : «هي متضافرة أو متواترة» (٣).
ومقتضى
المماثلة المذكورة ينبئ عن وقوع التحريف في القرآن الكريم
الصفحه ٤٣ : القرآن الكريم مدوّنا في عهده صلىاللهعليهوآله
__________________
(١) حديث الثقلين من جملة الأحاديث
الصفحه ٣٦١ : عشرية (٨).
وأمّا أنّه
مشهور لا أصل له ... فلأنّ هذا القول يناقض القرآن الكريم .. الذي تنصّ آيات كثيرة
الصفحه ١٨٤ : القرآن الكريم الذي نزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهذا العدد أكثر بكثير من عدد حروف القرآن
الصفحه ٦٣ :
قد ذكرنا في
الفصل الأول شطرا من تصريحات كبار علماء الإمامية في القرون المختلفة في أنّ
القرآن
الصفحه ٤٦ : (٣).
القسم الخامس
الأحاديث الآمرة بالرجوع إلى القرآن الكريم واستنطاقه
وهي كثيرة جدّا
، نكتفي هنا منها بما
الصفحه ٢٥ : ـ المتوفّى سنة ١٢١٢ ـ ما نصّه : «الكتاب
هو القرآن الكريم والفرقان العظيم والضياء والنور والمعجز الباقي على
الصفحه ٣٢ : الرحيم ، الحمد لله وسلام على عباده الّذين اصطفى ، إنّ الذي نقطع به هو
عدم وقوع أيّ تحريف في القرآن الكريم