الصفحه ٢٠٧ : » (٢).
هذا ، وقد
قالوا : إنّ أصحّ الكتب بعد القرآن الكريم الصحيحان ، ثمّ اختلفوا في أنّ أيّهما
أفضل وأصحّ
الصفحه ٣٦٤ : (٤).
٢ ـ الصحابة علما :
وأمّا جهل
الأصحاب بالقرآن الكريم والأحكام الشرعية .. فالشواهد عليه كثيرة جدّا ، بل يمتنع
الصفحه ٣٩١ : التحريف................................ ٣٥
١ ـ آيات من القرآن الكريم
الصفحه ٣٨ : الأصح هو «القرآن العظيم» فالله سبحانه أنزله على نبيّه
الكريم ، وتعهّد بحفظه ، منذ نزوله إلى الأبد ، من
الصفحه ٤٢ :
القسم الثاني
خطبة الغدير
وإنّ من حقائق
التاريخ واقعة غدير خم ... وخطبة النبيّ الكريم
الصفحه ٨٩ : (١) أنّ عليا أمير المؤمنين عليهالسلام اعتزل الناس بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليجمع القرآن
الصفحه ٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يعلّم الناس القرآن ، وينظّم امور المجتمع على ضوء
تعاليمه ، فكان كلّما نزل
الصفحه ١٨٠ : ثابتة في مصحف عائشة وحفصة ، ولو لم تكونا
معتقدتين أنّها من القرآن حقيقة لما أمرتا بإثباتها ، ولا سيّما
الصفحه ٣٢٢ : عبد الله بن عبد الكريم الرازي من الرواية عن البخاري ، أمّا مسلم فقد
ذكر صحيحه فقال : «هؤلاء قوم أرادوا
الصفحه ٢٣٢ : الكاتب. وفي هذه الرواية نظر لأنّ القرآن ثبت بالتواتر» (٢).
وقال الرازي في
الآية (إِنْ هذانِ
لَساحِرانِ
الصفحه ١٦ : بن بابويه القمي ، الملقّب بالصدوق ـ المتوفّى سنة ٣٨١ ـ : «اعتقادنا
أنّ القرآن الذي أنزله الله على
الصفحه ١٨٧ :
كانت مع فلان ، قتل يوم اليمامة ، فقال : إنّا لله ... وأمر بجمع القرآن ،
فكان أول من جمعه في
الصفحه ٢٢٠ :
جمع القرآن ، ثمّ قرءوا بما نسخ» (١).
وقال : «قال
أبو عبيد : لم يزل صنيع عثمان ـ رضي الله عنه
الصفحه ١٨٥ :
أحاديث كيفيّة جمع القرآن
ثمّ إنّ ممّا
يدلّ على النقصان أو يثير شبهات في الأذهان ، الأحاديث التي
الصفحه ٢٤٤ :
على أبي بكر أن يجمعه ، وأنّ المراد فيما ورد في «سالم» : أنّه من الجامعين
للقرآن بأمر أبي بكر