الصفحه ٥٧ :
على عدم وجود النقص في القرآن ثبوت كونه مجموعا على عهد الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، موجودا
الصفحه ١٢٨ : » نقلاه عن «المحيط الأعظم في
تفسير القرآن» للسيد حيدر الآملي ، من علماء القرن الثامن ، عن أكثر القراء.
الصفحه ١٨٧ : المصحف» (١).
٦ ـ أخرج ابن
أبي داود بإسناده عن علي عليهالسلام قال : «أعظم الناس في المصاحف أجرا أبو بكر
الصفحه ٢٢٦ : يقول : هي خطأ من الكاتب ، هو تعالى أعظم من أن يكون
نوره مثل نور المشكاة.
وذكر ابن أشتة
بأنّ جميع ما
الصفحه ١٨٣ : الحافظ
جلال الدين السيوطي عن أبي سفيان الكلاعي : «أنّ مسلمة ابن مخلد الأنصاري قال لهم
ذات يوم : أخبروني
الصفحه ١٨٦ :
القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال ، حتى وجدت آخر سورة التوبة مع
أبي خزيمة الأنصاري لم
الصفحه ١٨٩ : لكونه وحده وقبول ما جاء به أبو خزيمة الأنصاري وحده ، فلما ذا ردّ
عمرو قبل أبا حزيمة؟ وهل كان لأبي خزيمة
الصفحه ٢٥٠ : هذا فيها ، وهما : القاسم بن محمد بن أبي بكر ، ويحيى بن سعيد الأنصاري. وممّن
قال بهذا الحديث وأنّه لا
الصفحه ٢٥٥ : ـ يعوّذ بهما الحسن والحسين ، فأقام على ظنّه ، ولا
نقول : إنّه أصاب في ذلك وأخطأ المهاجرون والأنصار».
قال
الصفحه ٢٧٩ : الأعداد .. وأمّا حديث الحصر في الأربعة وأنّ كلّهم من الأنصار
ـ كما عن أنس بن مالك ـ فنحن نستنكره تبعا
الصفحه ٢٨٠ : ،
فأحببت أن تكون الدعوة في الأنصار ، قال : «لست بأوّل رجل أحبّ قومه ، أبى الله يا
أنس إلّا أن يكون ابن أبي
الصفحه ٢٨٢ : زيد بن ثابت نفسه (٤).
وثالثا : قوله : «حتى وجدت آخر سورة التوبة مع أبي خزيمة
الأنصاري ، لم أجدها مع
الصفحه ٢٨٤ : يشهد رجلان ، فجاء رجل من الأنصار بهاتين الآيتين : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ ...) إلى
الصفحه ٢٨٥ : ثابت والشاهد
معه عثمان. لكن في الثالث «جاء رجل من الأنصار» وقال عمر : «لا أسألك عليها بيّنة
أبدا كذلك
الصفحه ٣٠٤ : أبي بكر الصدّيق ـ رضي الله عنه ـ ويحيى بن
سعيد الأنصاري.
وممّن قال بهذا
الحديث وأنّه لا يحرم إلّا