الصفحه ٢٧٥ :
المشكلة كما عرفت ، ولذا اضطرّ بعضهم إلى القول بأنّها محرّفة ، والتزم
بالإشكال بعض آخر ، ومنه قول
الصفحه ٢٩٣ : صحّحها ، وأشرنا إلى
أنّ المعروف بين المتأوّلين هو الحمل على نسخ التلاوة .. لكنّا نبحث عن هذه الآثار
على
الصفحه ٢٣٣ : يؤخّر عثمان
شيئا فاسدا ليصلحه غيره ، ولأنّ القرآن منقول بالتواتر عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٠ : المصحف لحنا وستقيمه العرب بألسنتها. واعلم : أنّ هذا بعيد ، لأنّ هذا
المصحف منقول بالنقل المتواتر عن رسول
الصفحه ٢٣١ : عن
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ فكيف يمكن ثبوت اللحن فيه؟!» (٢).
وقال ابن كثير
في
الصفحه ١٨ :
القرآن كان على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مجموعا مؤلّفا على ما هو عليه الآن ...».
«واستدلّ
الصفحه ٧٣ : )(٢).
١٦ ـ عن عبد
الله بن سنان ، عن أبي عبد الله في قوله :
ولقد عهدنا إلى
آدم من قبل كلمات ـ في محمد وعلي
الصفحه ٢٤٩ : » : «روي عن عطيّة بن قيس ، عن أبي إدريس الخولاني : إنّ أبا الدرداء ركب
إلى المدينة في نفر من أهل دمشق ومعهم
الصفحه ٢٥٢ :
من ذلك خمس رضعات إلى خمس رضعات معلومات ، فتوفي رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والأمر على ذلك
الصفحه ٢٨٩ : عن ابن مسعود من الطعن في زيد بن ثابت كلّه موضوع (٤).
وأمّا ما كان
من عثمان بالنسبة إلى ابن مسعود
الصفحه ٢٩٧ : القرآن
على عهد رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وذلك العهد هو ما هو. ثمّ بما وهل عنه بعضهم ممّا
تحدّثوا
الصفحه ٣٠٠ : بقي ابيّ ـ كما في حديث آخر عن أبي ذرّ ـ يقرأ
الآية بعد رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ معتقدا بكونها
الصفحه ٣٦٤ : [وآله] وسلّم [و] لكن حدّثنا أصحابنا ، وكانت تشغلنا رعية الإبل.
وهكذا [وهذا]
أبو بكر ـ رضي الله عنه
الصفحه ٣٣ :
يمكن الركون إليه ، لا سيّما بعد الالتفات إلى قوله تعالى (إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ
الصفحه ٢٢١ : هذا كان يقرأ بعد وفاة رسول الله ـ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ـ فعظيم
...» وستأتي عبارته كاملة.
ومن