الصفحه ٢٨٢ : «الأول» هو «أبو بكر».
وكذا نرفض ما
أخرجه البخاري عن زيد بن ثابت أنّه قال : «أرسل إليّ أبو بكر بعد مقتل
الصفحه ٢٥٧ : معروف في حديث النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ على أنّه من كلام الرسول لا يحكيه عن ربّ العالمين في
الصفحه ١٦٧ :
عليه وآله وسلّم ـ وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها» (١).
٣ ـ وأورد
الحافظ جلال الدين عن أبي عبيد
الصفحه ١٧٠ : وأحمد وأبو يعلى والطبراني ، عن زيد بن أرقم
، قال : كنّا نقرأ على عهد رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٣ : القول :
إنّنا نربأ بأصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أن يكونوا قد وافقوا أو فكّروا فضلا عن أن
الصفحه ٢٨٨ : أصحابها بالقوّة وإحراقه لها ، وقد رووا عن ابن مسعود
الامتناع من تسليم مصحفه .. والانتقاد الشديد لتقديم زيد
الصفحه ٢٤٤ :
في كلّ مرحلة. أمّا في المرحلة الاولى ، فقد رووا عن زيد قوله : «كنّا على عهد
رسول الله
الصفحه ٢٩٠ :
ضربه حتى كسر بعض أضلاعه ، ومنعه عطاءه ، ووقعت بينهما منافرة شديدة حتى
عهد ابن مسعود إلى عمّار أن
الصفحه ٣٣٣ : .
وروى مسلم عن
أبي سفيان أنّه قال للنبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لمّا أسلم : يا رسول الله أعطني ثلاثا
الصفحه ٢٥٠ :
عن عمرة من مقداره في العلم وضبطه له فوق مقدار عبد الله بن أبي بكر وهو
القاسم بن محمد بن أبي بكر
الصفحه ٢٨٤ : يشهد رجلان ، فجاء رجل من الأنصار بهاتين الآيتين : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ ...) إلى
الصفحه ٢٠٥ : بيني وبين الله» (٣).
وعنه أيضا : «رأيت
النبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم وكأنّني واقف بين يديه وبيدي
الصفحه ١٨٦ : أجدها مع أحد غيره : (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ ...) حتى
الصفحه ٢٤٧ :
أنّ التأليف كان في زمن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وروينا عنه أنّ الجمع في الصحف كان في زمن
الصفحه ٨٩ : (١) أنّ عليا أمير المؤمنين عليهالسلام اعتزل الناس بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليجمع القرآن