الصفحه ١١٨ :
لأن الشيخ الطوسي الذي يقول بأن أخبار النقصان لا توجب علما فالأولى
الإعراض عنها وترك التشاغل بها
الصفحه ١٢٢ :
والمعجزات) و (وسائل الشيعة) عن الكتب الأربعة وغيرها.
لكنه ـ رحمهالله ـ من المحدّثين النافين
الصفحه ١٦٩ :
أنّ «آية الرغبة» من القرآن الكريم.
وقد نقلنا هذه
الأحاديث عن :
١ ـ البخاري
صاحب الصحيح
الصفحه ١٩٢ : : «أنّه كره لزيد بن ثابت نسخ المصاحف» (٢).
وعنه : «لو
ملكت كما ملكوا لصنعت بمصحفهم مثل الذي صنعوا بمصحفي
الصفحه ٢٦٦ : طريق مغيرة بن مقسم ، عن إبراهيم النخعي ، قال : في
مصحف ابن مسعود (حتى تستأذنوا). وأخرج سعيد بن منصور من
الصفحه ٢٨٧ : إلّا عن ملأ منّا. قال : ما تقولون في هذه القراءة ،
فقد بلغني أنّ بعضهم يقول : إنّ قراءتي خير من قراءتك
الصفحه ٢٩٦ :
إليه» ثمّ ذكر طائفة من الآثار الدالّة على نقصان القرآن عن أحمد والحاكم
وغيرهما فقال : «ومثله كثير
الصفحه ٣٢ : يكون
حجّة إذا اقتضى عملا ، وهذه لا تقتضي ذلك ، فلا يرجع بها عن المعلوم المقطوع به ،
فليضرب بظواهرها عرض
الصفحه ٦٦ :
قليل جدا ، لانّ المفروض خروج الضعيف سندا والمؤوّل دلالة عن دائرة البحث.
إنّها مصادمة للضرورة
الصفحه ٨٧ : في هذا الباب لا تقصر عن أخبار الإمامة ، فكيف
يثبتونها بالخبر».
ويردّه ما ذكره
هو في «بحار الأنوار
الصفحه ٩٣ :
عن علي عليهالسلام أنّه جمع القرآن على ترتيب النزول عقب موت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وخرّجه
الصفحه ١٣٧ : ١١٠٧ (١).
روى هذا
المحدّث الجليل في كتابه المذكور طائفة من الأخبار الظاهرة في نقصان القرآن عن
العياشي
الصفحه ١٦٢ :
كنّا نقرأ إلّا ربعها» (١).
٢ ـ ما رواه
السيوطي أيضا بقوله : «أخرج أبو الشيخ عن حذيفة ، قال : ما
الصفحه ١٧٦ : : «فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة» وهي
غير موجودة في المصحف الموجود.
حول آية «ولاية
الصفحه ١٨٣ : الحافظ
جلال الدين السيوطي عن أبي سفيان الكلاعي : «أنّ مسلمة ابن مخلد الأنصاري قال لهم
ذات يوم : أخبروني