الصفحه ٢٤٣ :
ابن كعب (١).
وعن أنس بن
مالك ـ في حديث عن قتادة عنه ـ هم : ابيّ بن كعب ، معاذ ابن جبل ، زيد بن
الصفحه ٢٤٠ : يترك فيه
شيئا. ولعلّ من روى تلك الآثار السابقة عنه حرّفها ، ولم يتقن اللفظ الذي صدر عن
عثمان ، فلزم منه
الصفحه ٥ :
كلمة المؤلف
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ربّ
العالمين ، والصلاة والسلام على محمّد وآله
الصفحه ١٠٠ : بالصحّة من أوّله إلى آخره؟ الجواب : لا ، وهذا هو
الأمر :
٢ ـ لا كتاب عند الشيعة صحيح كلّه
الثاني
الصفحه ٢١٧ : تقول ببطلان الأحاديث
وتردّها الردّ القاطع ...
فأهل السنّة
بالنسبة إلى أحاديث التحريف على ثلاثة طوائف
الصفحه ٢٩٨ :
إن صحّت أسانيدها أو لم تصحّ فهي على ضعفها وقلّتها ممّا لا حفل به ما دام
إلى جانبها إجماع الامّة
الصفحه ١٩٧ : ومتكلّمين ... ونحن نكتفي بذكر من أوردنا الأحاديث السابقة عنه مباشرة
أو بواسطة مع موجز تراجمهم
الصفحه ١٩٨ : ». (٢٢٧).
٧ ـ ابن أبي
شيبة ، أبو بكر عبد الله بن محمد ؛ روى عنه البخاري ومسلم وغيرهما. (٢٣٥).
٨ ـ أحمد
الصفحه ٢٣٨ : الكلام فضلا عن
القرآن ، وهم الفصحاء اللدّ؟! ثمّ كيف يظنّ بهم ثانيا : في القرآن الذي تلقّوه من
النبي
الصفحه ٢٧٤ :
وسعيد بن المسيّب ، والقاسم ، ويحيى بن سعيد.
وحرّم مالك
الرواية عنه ، وأعرض عنه مسلم ، وقال محمد
الصفحه ٩٥ :
مندفعة باندفاعها.
فالصحيح أنّ
القرآن في عهده لا يختلف عن هذا القرآن الموجود من حيث الألفاظ
الصفحه ١٤٢ :
عدم جزمه بصدور أحاديث كتابه عن المعصوم عليهالسلام.
نعم قد يقال :
إنّ أحاديث «الكافي» إن لم تكن
الصفحه ١٦٣ : مستدركه ، والسيوطي في الدرّ المنثور عن مسلم وابن مردويه
وأبي نعيم والبيهقي ، عن أبي موسى الأشعري ، أنّه
الصفحه ٣١٠ :
الصحاح ورجالها وسائر علمائهم ومحدّثيهم عن رواية الأباطيل ... ـ غير منقول
عن مولانا وسيّدنا الإمام
الصفحه ٨٨ :
بالأحاديث حتى يقال ذلك ، وكيف أنّ تلك الأحاديث لا تقصر عن أحاديث الإمامة؟
وهل يقصد الكثرة في