الصفحه ٣١٧ : مثل قول ابن الصلاح عن جماعة من الشافعية ، كأبي إسحاق وأبي حامد
الأسفرائينيّين ، والقاضي أبي الطيّب
الصفحه ٣١٩ : ورواة حديثهم وعلماء مدرستهم ـ كانت تدعو إلى
عقائد المخالفين لهم وتروّج كتبهم وتساعد على نشرها .. ومن
الصفحه ٣٤٢ :
الفوائد المجموعة في بيان ما وقع في مسلم من الأحاديث المقطوعة» كالعطّار ...
ودافع ابن حجر
العسقلاني عن
الصفحه ٣٧٠ : أنّ المشهور
بينهم هو تنزيه القرآن عن الخطأ والنقصان ، وتعرّضنا للأحاديث الموهمة لذلك عن
أهمّ أسفارهم
الصفحه ١٩ : رويت
روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن ، ونقل شيء منه من
موضع إلى موضع
الصفحه ٢٣ : )» (١).
* ويقول الشيخ
محمد محسن الشهير بالفيض الكاشاني ـ المتوفّى سنة ١٠١٩ ـ بعد الحديث عن البزنطي ،
قال : دفع
الصفحه ٢٧ : الحائري ـ المتوفّى سنة ١٣١٥
ـ في رسالة له اسمها (رسالة في حفظ الكتاب الشريف عن شبهة القول بالتحريف
الصفحه ٢٨ : إلى أسرار علم الاصول).
* وقال الشيخ
عبد الله ابن الشيخ محمد حسن المامقاني ـ المتوفّى سنة ١٣٥١
الصفحه ١٠٨ : المتأخرين عنه إيّاه في هذا الاعتقاد
، لا سيّما الشيخ المفيد الذي كتب شرحا على عقائد الصدوق وخالفه في كثير من
الصفحه ١١٦ : قول أو عقيدة إلى
شخص أو طائفة مطلقا ، بل لا بدّ من التثبّت والتحقيق حتى حصول الجزم واليقين.
كما أن
الصفحه ١٥٧ : الصريحة بوقوع التحريف وغيره من وجوه الاختلاف في القرآن
الكريم ، عن جماعة كبيرة من أعيان الصحابة وكبار
الصفحه ١٨٩ : يذكره قرآن ، ففي الحديث عن زيد : «فتتبعت القرآن أجمعه من
العسب واللخاف وصدور الرجال» وفيه : «وكان لا
الصفحه ٢٠٠ : الحسن علي بن عمر ؛ الإمام شيخ الإسلام ، حافظ الزمان ، حدّث عنه الحاكم
وقال : «أوحد عصره في الفهم والحفظ
الصفحه ٢١١ : ، فجمع كتابا
سمّاه (المختارة) التزم فيه الصحّة وذكر فيه أحاديث لم يسبق إلى تصحيحها» (٢).
وفي «كشف
الصفحه ٢٧٦ :
بصحّة هذه الآثار عن الصحابة والالتزام بصدورها عنهم ـ فإن لم تكن مترتّبة
عليه فلا أقلّ من أن يكون