الصفحه ١٥٨ :
ولنذكر نماذج
ممّا رووه عن الصحابة في الزيادة والتبديل ، ثمّ ما رووه عنهم في النقيصة ـ وهو
موضوع
الصفحه ٢٦٥ : بن حميد ـ بإسناده صحيح كلّهم من رجال البخاري ـ عن ابن عبّاس : أنّه كان
يقرؤها : أفلم يتبيّن : ويقول
الصفحه ٣٢٢ :
(١)
آراء العلماء في الشيخين
امتناع أبي زرعة من الرواية عن البخاري
١ ـ لقد امتنع
أبو زرعة
الصفحه ٣٥٣ : الإسماعيلي ، ذكر ذلك
الحميدي في الجمع عن البرقاني عنه ، قال : وحكاه عن علي بن المديني ، يشير إلى
القصّة التي
الصفحه ٣٢٥ : مجلس بحثه ، مذكور في جميع
كتب التراجم ..
قال الذهبي عن
الحاكم : «وسمعت محمد بن يعقوب الحافظ يقول
الصفحه ٣٠٥ :
وسلّم ـ فهو أمر يحتاج إلى الإثبات ، وقد اتّفق العلماء أجمع على عدم جواز
نسخ الكتاب بخبر الواحد
الصفحه ٦٩ : الكلام عليها بالنظر إلى اسانيدها وفي مدى دلالتها على
المدعى ، وما يترتّب عليها من شبهات ووجوه الجواب عنها
الصفحه ٧٠ : ، فقال أبو عبد الله عليهالسلام :
مه ، كفّ عن
هذه القراءة ، اقرأ كما يقرأ الناس ، حتى يقوم القائم
الصفحه ١١٥ : في إيراد جميع ما رووه ، بل قصدت إلى إيراد ما افتي به
وأحكم بصحّته وأعتقد فيه أنه حجة فيما بيني وبين
الصفحه ١٩٣ : المصاحف» (٢).
وعنها في قوله
تعالى : (إِنْ هذانِ
لَساحِرانِ) وقوله : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ١٢٠ : ء لنور الله.
ومما يدلّ على
هذا ما رواه في الكافي بإسناده عن أبي جعفر أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير
الصفحه ٣٢٦ : وينشر فضله ، وقد حدّث عنه جماعة من الكبراء» فذكر كلمات الثناء
عليه حتى نقل عن بعضهم قوله : «كان أمير
الصفحه ٣٢٨ : الصحيحين
وتضمّنت
الكلمات السالفة الذكر ـ عن جمع من أعلام الجرح والتعديل الّذين يكفي قدح الواحد
منهم
الصفحه ٣٣٦ :
وكان القواريري لا يرضاه.
وأكثرا من حديث
«عبد الرزّاق» والاحتجاج به ، وتكلّم فيه ونسب إلى الكذب
الصفحه ١٥ :
من الواضح أنّه
لا يجوز إسناد عقيدة أو قول إلى طائفة من الطوائف إلّا على ضوء كلمات أكابر علما