الصفحه ٢٣٧ : ذا أحال التأويل اللائق إلى غيره وقد كان عليه أن يذكره
بنفسه وهو بصدد الدفاع عن الأحاديث الصحاح
الصفحه ١٧٤ :
ورد في أحاديث القوم عن بعض الصحابة أنّه كان يقرأ «فما استمتعتم به منهنّ (إلى
أجل) ...» وأنّ بعضهم
الصفحه ٢٦٨ : الخطّ لحن بأن يكتب «المقيمون»
بصورة «المقيمين» بناء على عدم تواتر صورة الكتابة؟ وما روي عن عثمان وعائشة
الصفحه ١٠٢ : أحاديث الكتب الأربعة.
وأمّا بالنسبة
إلى تاريخ تصنيف الأحاديث ، فقد حكى المحدّث البحراني عن جماعة : إنّ
الصفحه ٧١ :
القرآن كما انزل لألفينا فيه مسمّين» (٤).
٩ ـ عن البزنطي
، قال : «دفع إليّ أبو الحسن عليهالسلام مصحفا
الصفحه ١٠٣ : الاصطلاح إلى ما هو أضبط وأنفع ، تسهيلا للضبط وتمييزا لما هو
المعتبر منها عن غيره» (١).
وأمّا قول
المحدّث
الصفحه ١١٤ :
ومنه يظهر أنّ
هذه النسبة «إلينا» أي : إلى الطائفة الشيعية قديمة جدّا ، وأنّ ما تلهج به أفواه
بعض
الصفحه ٣١١ : ، بل نقل عن الحافظ الذهبي ذهاب بعض العلماء
قديما وحديثا إلى جوازه .. قال ابن الجزري :
«وكان قد وقع
الصفحه ٤٣ : على بقائهم وعدم
خلو الأرض منهم إلى يوم القيامة كما هو الحال بالنسبة إلى القرآن.
وقد بحثنا عن هذا
الصفحه ٢٢٧ : سمعناه قطّ ولا سمعه
جبرائيل ولا محمد عليهماالسلام قطّ ، وإلى آخر ما نقله عن الإمام الأشعري وأصحابه ـ وهم
الصفحه ٣٥٦ : نسبته
إلى الخليل عليهالسلام (٣).
١٩ ـ أخرج مسلم
عن عكرمة بن عمّار ، عن أبي زميل ، عن ابن عبّاس ، قال
الصفحه ٣٢٣ : ما صنع ،
فقال : جنح إلى ابن داود والجهمية ، وحديثه مستقيم إن شاء الله. قال لي عبد الله
بن أحمد : كان
الصفحه ٩٢ : .
وممّا يدلّ على
هذا ما رواه في (الكافي) بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه كتب في رسالته إلى سعد الخير
الصفحه ٢١٩ : ، وأساليبهم في ردّها ،
أمكنك نسبة القول بالتحريف إلى هذين العالمين الجليلين وأمثالهما من أهل السنّة
الصفحه ٢٣٤ : فيقول : «لا يصحّ» وفي الإتقان عن ابن الأنباري أنّه
جنح إلى تضعيف هذه الروايات (٣) وعليه الباقلاني في